لمَاذا أَكتبْ إِليكَ وَلم تعَدْ هُناكَ أَشياء تَجمعُنا؟
فَرقْتنَا الطرقْ وَ أَظنْهَا لنْ تَجمعنَا مجدداً ،مَا هَذا الشْتاتَ يَا رفْيقيِ كَأنهُ كُتبَ عَلينَا الفُراق هكَذا...
البُكاء الذْي يَليهِ أَلمْ الرَأسْ وَالرؤيَة الشبهِ مَعْدومةَ مَا هَذا كُله إلا بِدايةَ لِوصفْ حَالتِي...
فَرقْتنَا الطرقْ وَ أَظنْهَا لنْ تَجمعنَا مجدداً ،مَا هَذا الشْتاتَ يَا رفْيقيِ كَأنهُ كُتبَ عَلينَا الفُراق هكَذا...
البُكاء الذْي يَليهِ أَلمْ الرَأسْ وَالرؤيَة الشبهِ مَعْدومةَ مَا هَذا كُله إلا بِدايةَ لِوصفْ حَالتِي...