القلبُ حادٍ والجوارحُ عيسُهُ
والعقل يأبى والمَدامعُ مُنْهكة
كحمامةٍ مُنِعت دخول بلادها
إذ لم تكن عند الدخول مجمركة
كرصاصة وجدت بجيب مجاهد
نَفِذت ذخائرُهُ بأرض المعركة
كوداعِ أمٍ كابتسامةِ راحلٍ
ككتابِ توحيدٍ بدارٍ مشركة
النَّادرون خيارُ من وطِئَ الثَّرى
بنداهُمُ حتى البهائم مدركة
الباسلون إذا المعامعُ أقبلَتْ
ألفيتَ كلاً في المعامعِ مهلكة
كل المفاخر دونهم أكذوبةٌ
كل القصائدِ في سواهم فبركة
_
والعقل يأبى والمَدامعُ مُنْهكة
كحمامةٍ مُنِعت دخول بلادها
إذ لم تكن عند الدخول مجمركة
كرصاصة وجدت بجيب مجاهد
نَفِذت ذخائرُهُ بأرض المعركة
كوداعِ أمٍ كابتسامةِ راحلٍ
ككتابِ توحيدٍ بدارٍ مشركة
النَّادرون خيارُ من وطِئَ الثَّرى
بنداهُمُ حتى البهائم مدركة
الباسلون إذا المعامعُ أقبلَتْ
ألفيتَ كلاً في المعامعِ مهلكة
كل المفاخر دونهم أكذوبةٌ
كل القصائدِ في سواهم فبركة
_