أرَحل،
ألى مِن رأيِتُ بوجههِ الخيباتِ
ومِن شدةِ عطفي، بدلةُ لهُ الحُزنَّ فرحاً
وكُنت عَوضاً جميلاً لا يُنسى،
أنني أرتجيكَ أليومِ ، بأنّ تَرحل
غادِر قطاري، فـ مَحطتي لا وجود لها
أمتلأتُ بك كُرهاً، لَم أعدّ لوجودكَ أفرحُ
فأنت الداءِ ، ولا تُرياق أليكَ.
ألى مِن رأيِتُ بوجههِ الخيباتِ
ومِن شدةِ عطفي، بدلةُ لهُ الحُزنَّ فرحاً
وكُنت عَوضاً جميلاً لا يُنسى،
أنني أرتجيكَ أليومِ ، بأنّ تَرحل
غادِر قطاري، فـ مَحطتي لا وجود لها
أمتلأتُ بك كُرهاً، لَم أعدّ لوجودكَ أفرحُ
فأنت الداءِ ، ولا تُرياق أليكَ.