وصاحبٍ زرته أشكو له تعبي
من الهموم التي كالسيل تغشاني
أصغى إليّ ولم ينطق ببادرةٍ
وغاب عني قليلا ثم وافاني
في كفه مصحفٌ يتلو به قَسَماً
بأن يكون سَفيني يومَ طوفاني
يا سلّمَ اللهُ خِلي حين أشعرَني
بصدقه واحتواني نبضُهُ الحاني
تكفيه بادرةٌ بالحب صادقةٌ
نسيتُ فيها عذاباتي وأحزاني
فواز اللعبون (قدموس)
https://youtu.be/WQSsv2ZDJhE