”عندما سرقتُ وجهكِ لم أعرف أنه الفانوسُ الذي سيفضحني وسط ظلام العالم، لم أجد مكانًًا أفرّ إليه سوى أن أدخلَ في شعلتك، لأن الحياة ضيقةٌ جدًا، لا تكفي لإيواء خيط شمعة،
دخلتُ شعلتكِ واشتعلتُ حتى امتزجتُ بكِ كما تمتزج النارُ بالشعلة، وصرتُ غريبًا.“
دخلتُ شعلتكِ واشتعلتُ حتى امتزجتُ بكِ كما تمتزج النارُ بالشعلة، وصرتُ غريبًا.“