ما مَر بِك بالأمس قد ذَهب وأودَعك قَدره ، إننا نُحبط دائماََ بسبب إغراق أنفُسنا بماضٍ قَريب بات الأمس أو ماقَبله ، أحد أولى أمور إسعاد النَفس هي إقناع الذات أن الأمور التي تَحصل في اللحظه نَفسها تبقى مُحاطةََ بِها وعِند إنتهائها نتذكرُها لكن مع تَمني عدَم إعادتها ، كَـ شَخص يُحاول أن يكون يومُه جيد ، إبدأ بإبتسامه ولاتُعكر مزاجيتك لأمر قَابل للزوال ، إن الحياه كِتاباََ أنت من تَختار لونه وحجمه وطريقه شَكل خَطه ، لذا لاتقلق حيّن يحل لَك مَوقف غيّر جيد ، لأنك تعلم أنك مع إحاطةَ الرَب لَك ستنجو ، أيمكنك أن تَبتسم الآن؟ .