أعيش في مرحلة إدراك أنني جربت أن أكون ثرثارًا، أن أكون عصريًا، أن أكون مندفعًا متحمسًا، أن أكون طفوليًا وأن أكون ساطعًا، لكنني بعد كل هذا أعود مرهقا للإنزواء، وأنه يناسبني السكون والإختباء، يناسبني هدوء الأيام وتعنيني الآن فكرة أن أرعاني أكثر من أن أغيرني.