قرية رندة التاريخية بمنازلها البيضاء البسيطة في منطقة أندلوسيا جنوب إسبانيا
كان بها مسجد كبير في العهد الإسلامي لكنه هدم بعد خروج المسلمين منها واليوم لم يبقَ من المسجد سوى المحراب.
عرفت رندة ازدهارا كبيرا إبان فترة الحكم الإسلامي للأندلس وكانت عاصمة إقليمية وإليها ينسب الشاعر الأندلسي أبو البقاء الرندي صاحب قصيدة "مرثية الأندلس" الشهيرة والتي يقول في مطلعها:
لكل شيء إذا ما تم نقصان فلا يُغرّ بطيب العيش إنسانُ
هي الأمور كما شاهدتها دولٌ من سره زمنٌ ساءته أزمانُ
وتقع الرندة في منطقة جبلية ترتفع حوالي 750 متر فوق سطح الأرض، ويمر بها نهر يقسمها إلى نصفين وتعتبر الجبال المحيطة بالرندة موطن خشب شجر التنوب الإسباني.
تتميز القرية بمنازلها البيضاء الساحرة المتأثرة بالعمارة المغاربية في شمال أفريقيا
كما تشتهر البلدة بالحمامات العربية القديمة إضافة إلى مصارعة الثيران وتظهر في الصور "بلازا دي توروس" التي تعتبر ثاني أقدم حلبة مصارعة ثيران في إسبانيا.
كان بها مسجد كبير في العهد الإسلامي لكنه هدم بعد خروج المسلمين منها واليوم لم يبقَ من المسجد سوى المحراب.
عرفت رندة ازدهارا كبيرا إبان فترة الحكم الإسلامي للأندلس وكانت عاصمة إقليمية وإليها ينسب الشاعر الأندلسي أبو البقاء الرندي صاحب قصيدة "مرثية الأندلس" الشهيرة والتي يقول في مطلعها:
لكل شيء إذا ما تم نقصان فلا يُغرّ بطيب العيش إنسانُ
هي الأمور كما شاهدتها دولٌ من سره زمنٌ ساءته أزمانُ
وتقع الرندة في منطقة جبلية ترتفع حوالي 750 متر فوق سطح الأرض، ويمر بها نهر يقسمها إلى نصفين وتعتبر الجبال المحيطة بالرندة موطن خشب شجر التنوب الإسباني.
تتميز القرية بمنازلها البيضاء الساحرة المتأثرة بالعمارة المغاربية في شمال أفريقيا
كما تشتهر البلدة بالحمامات العربية القديمة إضافة إلى مصارعة الثيران وتظهر في الصور "بلازا دي توروس" التي تعتبر ثاني أقدم حلبة مصارعة ثيران في إسبانيا.