Репост из: لَهيب
وحَسب الروايات
اكو موقف يروي عبدالله ابن جَعفر زوج السَيده زَينب يبين الحُب اللي يحمله مولاي الحُسين لـ اخته السيدة زَينب
يكول عشت حياتي ويا زينب حياة سعيدة فـ هي امرأه مطيعه مُحبة مُضحيه تربية الامير علي وفاطمة الزهراء ونابت بيها حب الحسن والحُسين والعباس بعد إمراه عظيمة
بس بيوم من الايام دخلت للبيت شفت زَينب متوتره نادتني جاوبتها لكن ما حجت ولا ردت عليه
ترفع ايدها لوجها لو تحرك بـ ايدها لو تمشي وبعدها تكعد
لمحت القلق والذُعر بـ زَينب
سئلتها مره ومرتين لحد ما جاوبتني وهي ترجف وكالت
الحُسين راح يسافر … وحجتله كلشي
هوَ هنا ظل ينظرلها اخر شي كالتله
عَبدالله اروح …؟
هوَ سكت ومولاتي ردت كالتله
اني امشي بـ امرك لان انتَ زوجي و واجب عليه طاعتك وما اكدر اطلع الا برضاك
لكن ثق يا عَبدالله اذا ما رحت ويا الحُسين اموت اني مالي عيشه دون الحُسين ماكدر بدونه
يكول هنـا اني بجيت لكن ما بجيت على زَينب بجيت على ابا الأگبر
تدرون ليش بجى ع الحُسين ؟
هسه اكُللكم ليش
قِبل هو وانطى موافقته للسيدة زَينب
حزمت الامتعه وجهزت كلشي تحتاجه
وكاللها يلا امشينه اوديج الهم
يكول مشينه وتونه طلعنه ولكيت الحُسين واكف بـ بداية الشارع ينظر جن منتظر عزيز يريد يشوفه
اول ما شاف زَينب ضحك و بچى امامي الضامي
هي ركضت عليه وبشرته بـ قبول عبدالله
فتحلها ذرعانه وحضنها وهو ما مصدك وكلشويه يكلها
زَينب خويه تمشين ويانه زَينب ويانه واحنه اخوانج
وهي تجاوبه
اي وياك نور عيوني
الحُسين يصد ع العَباس ويضحك ويكُله
خويه عباس زَينب هَم ويانه
وظل حاظنها وما بوده يتركها
هنـا بچه عبدالله على ابا الاكبر وحُبه و لهفته لاخته
هيج الامام الحُسين جان يحب السيده زَينب وهيَ كذالك
سارت القافله وجان الحُسين يوصي زَينب زَينب ماريد احد يأذيها والعَباس يكول ماريد احد يلمح ظِل زَينب وهوَ والحُسين يوصون بـ زينب تضل بالخيمه
بحيث اكو رجل يوصف يكول من قبل لا تسير القافله مرت نساء مُغشايات بـ الاسود ما عرفناهن منو وحده منهن رادت تصعد ع الجواد ما كدرت
اجـاها رَجُل جَميل وسيم عنده ضخامة وجسم و باينه على هيئتة الهيبة والشجاعه ويتميز بـ نظرة عيون حاده مُخيفه لا بَل تكون مُميته
دنك كدامها يَم الجواد ورفع رجله
وصوته گال
أُخيه دوسي على رجلي وصعدي ع الجواد ..
هذا منو عرفتو ؟
مَولاي ابا الفَضل العَباس ♥️
من شاف السيده زَينب ما تكدر تصعد ع الجواد عالي دنك كدامها ومد رجله رفع ركبته وكاللها دوسي ع رجلي يا خويه وصعدي
من صعدت هي ما سيطرت رادت توكع لوحت اديها واذا بـ شخص جميل الهيئه ويملئ وجهه الوِقار ومُرتدي عِمامة أقل ما يُقال عنها جَميله فَـ هذهِ عمامة الرَسول
يلزم ايدها ويسندها ويرفعها يكعدها ع الجواد
هذا منو عرفتو ؟
مَولاي الحُسين الضامي ♥️
شكد يحبون السيدة زَينب لعد ؟
لو يدرون شصار بيها من راحو شيسون
لو همَ موجودين يصير هيج ؟… شي اكيد لا ظل زَينب ما ينشاف بوجودهم
عاد الضَرب والسَبي 💔
اكو موقف يروي عبدالله ابن جَعفر زوج السَيده زَينب يبين الحُب اللي يحمله مولاي الحُسين لـ اخته السيدة زَينب
يكول عشت حياتي ويا زينب حياة سعيدة فـ هي امرأه مطيعه مُحبة مُضحيه تربية الامير علي وفاطمة الزهراء ونابت بيها حب الحسن والحُسين والعباس بعد إمراه عظيمة
بس بيوم من الايام دخلت للبيت شفت زَينب متوتره نادتني جاوبتها لكن ما حجت ولا ردت عليه
ترفع ايدها لوجها لو تحرك بـ ايدها لو تمشي وبعدها تكعد
لمحت القلق والذُعر بـ زَينب
سئلتها مره ومرتين لحد ما جاوبتني وهي ترجف وكالت
الحُسين راح يسافر … وحجتله كلشي
هوَ هنا ظل ينظرلها اخر شي كالتله
عَبدالله اروح …؟
هوَ سكت ومولاتي ردت كالتله
اني امشي بـ امرك لان انتَ زوجي و واجب عليه طاعتك وما اكدر اطلع الا برضاك
لكن ثق يا عَبدالله اذا ما رحت ويا الحُسين اموت اني مالي عيشه دون الحُسين ماكدر بدونه
يكول هنـا اني بجيت لكن ما بجيت على زَينب بجيت على ابا الأگبر
تدرون ليش بجى ع الحُسين ؟
هسه اكُللكم ليش
قِبل هو وانطى موافقته للسيدة زَينب
حزمت الامتعه وجهزت كلشي تحتاجه
وكاللها يلا امشينه اوديج الهم
يكول مشينه وتونه طلعنه ولكيت الحُسين واكف بـ بداية الشارع ينظر جن منتظر عزيز يريد يشوفه
اول ما شاف زَينب ضحك و بچى امامي الضامي
هي ركضت عليه وبشرته بـ قبول عبدالله
فتحلها ذرعانه وحضنها وهو ما مصدك وكلشويه يكلها
زَينب خويه تمشين ويانه زَينب ويانه واحنه اخوانج
وهي تجاوبه
اي وياك نور عيوني
الحُسين يصد ع العَباس ويضحك ويكُله
خويه عباس زَينب هَم ويانه
وظل حاظنها وما بوده يتركها
هنـا بچه عبدالله على ابا الاكبر وحُبه و لهفته لاخته
هيج الامام الحُسين جان يحب السيده زَينب وهيَ كذالك
سارت القافله وجان الحُسين يوصي زَينب زَينب ماريد احد يأذيها والعَباس يكول ماريد احد يلمح ظِل زَينب وهوَ والحُسين يوصون بـ زينب تضل بالخيمه
بحيث اكو رجل يوصف يكول من قبل لا تسير القافله مرت نساء مُغشايات بـ الاسود ما عرفناهن منو وحده منهن رادت تصعد ع الجواد ما كدرت
اجـاها رَجُل جَميل وسيم عنده ضخامة وجسم و باينه على هيئتة الهيبة والشجاعه ويتميز بـ نظرة عيون حاده مُخيفه لا بَل تكون مُميته
دنك كدامها يَم الجواد ورفع رجله
وصوته گال
أُخيه دوسي على رجلي وصعدي ع الجواد ..
هذا منو عرفتو ؟
مَولاي ابا الفَضل العَباس ♥️
من شاف السيده زَينب ما تكدر تصعد ع الجواد عالي دنك كدامها ومد رجله رفع ركبته وكاللها دوسي ع رجلي يا خويه وصعدي
من صعدت هي ما سيطرت رادت توكع لوحت اديها واذا بـ شخص جميل الهيئه ويملئ وجهه الوِقار ومُرتدي عِمامة أقل ما يُقال عنها جَميله فَـ هذهِ عمامة الرَسول
يلزم ايدها ويسندها ويرفعها يكعدها ع الجواد
هذا منو عرفتو ؟
مَولاي الحُسين الضامي ♥️
شكد يحبون السيدة زَينب لعد ؟
لو يدرون شصار بيها من راحو شيسون
لو همَ موجودين يصير هيج ؟… شي اكيد لا ظل زَينب ما ينشاف بوجودهم
عاد الضَرب والسَبي 💔