لا ينجو من الكبد ومن هجمة الحزن أحد، -أيًا كان- لا تعاتب أحدًا على حزنه، ولا تقم حسرة على ما هو فيه من الأسى، النّفس تثقل وتخفّ، تصفو و تتلبّد، لابأس بالحزن إن حلّ، المهم أن نتجاوزه، ألا تهتز له عروش اليقين بالربّ العظيم في صدورنا و مصير المصائب أنها لا تُقيم🌱