Видео недоступно для предпросмотра
Смотреть в Telegram
••°
-كيف أصبحتم اليوم ؟
-حينما سئل ابن تيمية: كيف أصبحت ؟
قال : بين نعمتين ﻻ أدري أيهما أفضل !
ذنوب قد سترها الله فلم يستطع أن يعايرني بها أحد من خلقه، ومودة ألقاها في قلوب العباد ﻻ يبلغها عملي ..
-وحينما سئل ابن المغيرة :
يا أبا محمد كيف أصبحت ؟
قال : أصبحنا مغرقين بالنعم عاجزين عن الشكر، يتحبب ربنا إلينا بالنعم وهو الغني سبحانه، ونتمقت إليه بالمعاصي ونحن له محتاجون ..
-ولابن القيم قول جميل:
قال : لو رزق العبد الدنيا ومافيها ثم قال الحمدلله؛ لكان إلهام الله له بالحمد أعظم نعمه من إعطائه له الدنيا؛ ﻷن نعيم الدنيا يزول، وثواب الحمد يبقى ...
فاللهم ما أصبح بي من نعمة أو بأحد من خلقك فمنك وحدك ﻻشريك لك فلك الحمد ولك الشكر.
'
-كيف أصبحتم اليوم ؟
-حينما سئل ابن تيمية: كيف أصبحت ؟
قال : بين نعمتين ﻻ أدري أيهما أفضل !
ذنوب قد سترها الله فلم يستطع أن يعايرني بها أحد من خلقه، ومودة ألقاها في قلوب العباد ﻻ يبلغها عملي ..
-وحينما سئل ابن المغيرة :
يا أبا محمد كيف أصبحت ؟
قال : أصبحنا مغرقين بالنعم عاجزين عن الشكر، يتحبب ربنا إلينا بالنعم وهو الغني سبحانه، ونتمقت إليه بالمعاصي ونحن له محتاجون ..
-ولابن القيم قول جميل:
قال : لو رزق العبد الدنيا ومافيها ثم قال الحمدلله؛ لكان إلهام الله له بالحمد أعظم نعمه من إعطائه له الدنيا؛ ﻷن نعيم الدنيا يزول، وثواب الحمد يبقى ...
فاللهم ما أصبح بي من نعمة أو بأحد من خلقك فمنك وحدك ﻻشريك لك فلك الحمد ولك الشكر.
'