لا يملك أحدنا تقديم نصيحة سديدة فيما يتعلق بالعلاقات وخاصة الزواج والحب والطلاق والاختيار أو قرار الارتباط أو البقاء بلا زواج..
كل ما نحمله هي غيض من تجاربنا بقدر ما وعينا منها فقط.
الحكم على مدى النجاح في العلاقات ليس له معيار ثابت فهناك علاقة ناجحة لأنها انتهت بطلاق كقرار أفضل وأخرى يراها الطرفين ناجحة لأنها مستقرة رغم الجفاف العاطفي الذي يمر بها أحياناً، وأخرى ناجحة لأن العاطفة حفظت العلاقة من الانهيار رغم مشكلة أخلاقية شديدة عند أحد الأبناء وأخرى نجاحها في قدرة أحد الأطراف النجاة بنفسه من إيذاء الآخر، وأخرى فشلت في إسعاد نفسها بدون زواج وغيرها نجح ولم يبالي للأمر ولا يضع له بالاً.
هذا كله لا يُعمم في قواعد لكن لكل مقام مقاله ولكل ظرف حديثه، وربما يستغرب هذا الرأي من لم يمر بتجربة ومازال يرى العلاقات في صورة مثالية واحدة.
العلاقات بها من التفاصيل وارتباطها بالسياق والظرف الآني بالقدر الذي يجعلنا نتوقف عن وضعها في قوالب واطلاق الأحكام على طريقة المعادلات الرياضية.
الميزان الوحيد فيها هو كف الأذى، وما دون ذلك متروك لكل ظرف وطبيعة شخصية واحتياجاتها.
ومثاليتها في الإيثار ودافعها الحب وكل منا أدرى بنواياه وما يضمره.
كل ما نحمله هي غيض من تجاربنا بقدر ما وعينا منها فقط.
الحكم على مدى النجاح في العلاقات ليس له معيار ثابت فهناك علاقة ناجحة لأنها انتهت بطلاق كقرار أفضل وأخرى يراها الطرفين ناجحة لأنها مستقرة رغم الجفاف العاطفي الذي يمر بها أحياناً، وأخرى ناجحة لأن العاطفة حفظت العلاقة من الانهيار رغم مشكلة أخلاقية شديدة عند أحد الأبناء وأخرى نجاحها في قدرة أحد الأطراف النجاة بنفسه من إيذاء الآخر، وأخرى فشلت في إسعاد نفسها بدون زواج وغيرها نجح ولم يبالي للأمر ولا يضع له بالاً.
هذا كله لا يُعمم في قواعد لكن لكل مقام مقاله ولكل ظرف حديثه، وربما يستغرب هذا الرأي من لم يمر بتجربة ومازال يرى العلاقات في صورة مثالية واحدة.
العلاقات بها من التفاصيل وارتباطها بالسياق والظرف الآني بالقدر الذي يجعلنا نتوقف عن وضعها في قوالب واطلاق الأحكام على طريقة المعادلات الرياضية.
الميزان الوحيد فيها هو كف الأذى، وما دون ذلك متروك لكل ظرف وطبيعة شخصية واحتياجاتها.
ومثاليتها في الإيثار ودافعها الحب وكل منا أدرى بنواياه وما يضمره.