لأنك يا الله فوق كل الظنون، وفوق كل الخيالات، وأنت رب المستحيلات التي هي عليك هيّنة، لأنك القادر الذي لا يعجزك أمر في السماوات والأرض؛ نحن نحلُم ولا حدود لأحلامنا، ندعو ولا سقف لدعواتنا، نأمل ولا قيود لآمالنا، لأنك الكريم إذا أعطيت أدهشت، ولأنك كما وصفت نفسك: "على كل شيء قدير".