Репост из: 𝙈𝙖𝙧𝙮𝙖𝙢
مُضناك جفاهُ مَرْقَدُه
وبكاه ورَحَّمَ عُوَّدُهُ
حيرانُ القلبِ مُعَذَّبُهُ
مقروح الجفنِ مسهَّدُه
أودى حرفاً إلا رمقاً
يُبقيه عليك وتُنْفِدهُ
يستهوي الوُرْق تأوُّهه
ويذيب الصخرَ تنهُّدهُ
ويناجي النجمَ ويُتعبه
ويُقيم الليلَ ويُقْعِدهُ
ويعلم كلَّ مُطوَّقة
شجناً في الدَّوحِ تُردِّدهُ
كم مدّ لِطَيْفِكَ من شَرَكٍ
وتأدّب لا يتصيَّدهُ
فعساك بغُمْضٍ مُسعِفهُ
ولعلّ خيالك مُسعِدهُ
الحسنُ حَلَفْتُ بيُوسُفِهِ
والسُّورَة إنك مُفرَدهُ
قد وَدَّ جمالك أو قبسا
حوراءُ الخُلْدِ وأَمْرَدُه
وتمنَّت كلٌّ مُقطَّعة
يدَها لو تُبْعَث تَشهدُهُ
قصيدة: مضناك ل احمد شوقي
الحان : محمد عبد الوهاب
غناء : محمد عبد الوهاب
وبكاه ورَحَّمَ عُوَّدُهُ
حيرانُ القلبِ مُعَذَّبُهُ
مقروح الجفنِ مسهَّدُه
أودى حرفاً إلا رمقاً
يُبقيه عليك وتُنْفِدهُ
يستهوي الوُرْق تأوُّهه
ويذيب الصخرَ تنهُّدهُ
ويناجي النجمَ ويُتعبه
ويُقيم الليلَ ويُقْعِدهُ
ويعلم كلَّ مُطوَّقة
شجناً في الدَّوحِ تُردِّدهُ
كم مدّ لِطَيْفِكَ من شَرَكٍ
وتأدّب لا يتصيَّدهُ
فعساك بغُمْضٍ مُسعِفهُ
ولعلّ خيالك مُسعِدهُ
الحسنُ حَلَفْتُ بيُوسُفِهِ
والسُّورَة إنك مُفرَدهُ
قد وَدَّ جمالك أو قبسا
حوراءُ الخُلْدِ وأَمْرَدُه
وتمنَّت كلٌّ مُقطَّعة
يدَها لو تُبْعَث تَشهدُهُ
قصيدة: مضناك ل احمد شوقي
الحان : محمد عبد الوهاب
غناء : محمد عبد الوهاب