قال محمد بن أسلم رحمه الله :
"كنت في صُلب أبي وحدي، ثم صرت في بطن أمي وحدي، ثم دخلت الدنيا وحدي، ثم يقبض روحي وحدي، ثم أدخل في قبري وحدي، ثم يأتيني منكر ونكير فيسألاني وحدي، فإن صرت إلى خير صرت وحدي، ثم يوضع عملي وذنوبي في الميزان وحدي، وإن بعثت إلى الجنة بعثت وحدي،
وإن بعثت إلى النار بعثت وحدي،
فما لي وللنَّاس ؟!".
[ «صفة الصفوة» (126/4) ].
"كنت في صُلب أبي وحدي، ثم صرت في بطن أمي وحدي، ثم دخلت الدنيا وحدي، ثم يقبض روحي وحدي، ثم أدخل في قبري وحدي، ثم يأتيني منكر ونكير فيسألاني وحدي، فإن صرت إلى خير صرت وحدي، ثم يوضع عملي وذنوبي في الميزان وحدي، وإن بعثت إلى الجنة بعثت وحدي،
وإن بعثت إلى النار بعثت وحدي،
فما لي وللنَّاس ؟!".
[ «صفة الصفوة» (126/4) ].