سجاد المدرسي


Гео и язык канала: не указан, не указан
Категория: не указана


متعلّمٌ على سبيل نجاة..
متمسّكٌ بعُرى آل محمد عليهم صلوات الله.
للتواصل:
@S_sajadmod_bot

Связанные каналы  |  Похожие каналы

Гео и язык канала
не указан, не указан
Категория
не указана
Статистика
Фильтр публикаций


Видео недоступно для предпросмотра
Смотреть в Telegram
قد طال الليل وطالت أيام الهجرِ
والشوق إلى لقياك أحرّ من الجمر


اللهم عجّل لوليّك الفرج
#صاحب الأمر
#جمعة_مباركة




"ملكيٌ أكثر من الملك" مَثَلٌ سياسيٌ شاع في عصر الثورات على الملكيات في أوروبا، وقد ضُرِب لِمَن يتحمّس لإبقاء حكم الحاكم أكثر من تحمّس الحاكم نفسه.
غير أنّه مثَلٌ لم يتحدّد بحدود السياسة، فصار مثالاً لكلّ من يتحمّس لفكرةٍ أو ثقافةٍ أو سلوكٍ "قلّد" فيه  الآخر (الأجنبي عنه)، فتجاوَز الأصيل في التحمّس و ال"تعصّب" لتلك الفكرة أو الثقافة أو السلوك!
وما أكثر مَن هو كذلك في دولنا "النامية"، فترى التعصّب للفكر الليبرالي مثلاً لدى البعض، أشدّ من تعصّب المقنن الفرنسي نفسه، أو المروّج للميوعة أكثر حماساً منه في بريطانيا!
وما "كريسمس" عنّا ببعيد، ففي وقتٍ يقرّر أبناء المكوّن "المسيحي" على عدم الإحتفال برأس السنة تضامناً مع "المسلمين" في غزّة، ترى بعضاً من المسلمين يصرّ على الإحتفال برأس السنة وكأنّه سيكون منقوص الإيمان والإنسانية والتحضّر إن لم يحتفل ! 
وقد زارَ عراقيٌ مغتربٍ في دولةٍ أوربية، العراقَ قبل أسبوعين، فأصابه الذهول من الإستعدادات والتحضيرات لعيد رأس السنة، وقال: "طيلة سنوات مكوثي في ذلك البلد، لم أجد اهتماماً برأس السنة كما وجدته في العراق!" وليس ذلك إلا لأن البعض صار "ملكياً أكثر من الملك" وهو لا يشعر!


- امير المؤمنين عليه السلام.
بيان: في هذه الكلمة المختصرة يشير الإمام إلى سنّةٍ إلهيةٍ يجريها على عباده الذين يغدق عليهم النعم، ويجعلهم أبواباً ووسائط لنفع الناس.
فإذا كانوا بقدر تلك المسؤولية ولم يمنعوا الناس ما آتاهم الله، استمرت تلك النعم عندهم.
اما إذا بخلوا بها زالت تلك النعم عنهم.




Репост из: السّيد مُحسِن المُدَرسي
توب جِكِن وكريسمس

كريسمس
لم احتفل به يوماً ولن..
بل أجد مجرد الاهتمام به، أو الهَوَس بأيامه أمراً غريباً حقاً

غريب، أن يحتفل شخص بيومٍ لا يرتبط به من قريبٍ ولا بعيد
أن يتغرَّب الانسان عن نفسه، وهويته، وتاريخه ويحتفل باحتفالٍ ذي خلفية دينية، لا ترتبط بدينه ولا عقيدته ولا وطنه
أمر مثير للسؤال حقاً
ألا تستغرب اذا احتفل اليهودي بليلةِ القدر، أو الألماني بعيد استقلال الهند؟!
فاحتفال المسلم بكريسمس، والاهتمام بنَسَقِه، لا يقل غرابةٍ عن ذلك قطعاً.

ولكن، إنَّها أزمة الهوية، وهَوَس التقليد، ودينُ العولمة ومذهب الاستهلاك.. إنَّه الذي يجعل ما هو غربيٌ (موضَةً) دالّة على التقدم، والتسمك بالجذور، والبحث عن هويةٍ مستقلة خاصة، ضرباً من التخلُّف أو التعقُّد والانطواء.

مثله بالضبط.. ما لاحظته حين مروري على مطعمٍ في منطقة شعبية في بغداد، مطعم صغير يبيع الدجاج المشوي العادي، ذلك الذي يحلف قبله أنَّه (ذبح عراقي)، لكنَّه اسمى مطعمه المتواضع (توب جِكِن) – بالباء والجيم والكاف- لا بكتابةٍ اجنبية، بل بلغةٍ عربية فصيحة!، لماذا هذا الاسم الغريب على اللغةِ والمذاق؟ لماذا لا يسميه (الدجاج المميَّز) أو (دجاج محمد) أو (قاسم أبو الگص) أو (جبار أبو الشربت) .. أو أي اسمٍ عربي دالٍ على هوية صاحبه؟!

ألم يظن صاحبنا أن اطلاق اسمٍ أجنبيٍ على محله المتواضع، يُكسبه ميزَةً، بل مسحةً من التقدم؟! لكن.. ما علاقة اللغة بالتقدم؟ ..

إنَّها نفس اللعنة
لعنة الاغتراب عن الجذور والبحث عن التقدُّم عبر تقليد الآخر، لغةً، وملبَساً، وعيداً..
تظهر في (توب جكن) أو في الاحتفال بكريسمس..

أما أنا
فاعتز بهويتي..
ولا أشارك، ولا عائلتي، ولا احبابي واصدقائي، في هذا الهوس..
بل حتى لا نجتمع في ليلة رأس السنة عند ضريحِ الحسين (ع)
لا لحرمةٍ او كراهة
بل لأنها ليلةٌ عادية، لا تستدعي عندي احتفالاً او حزنا.
لأني افضِّل أن أحتفل أو أحزن، في توقيتي الخاص، وفق تقويمي لا تقويم واشنطن أو باريس.
#كريسمس




بدعوةٍ كريمة من عمادة كليّة طب الأسنان في جامعة العين في محافظة ذي قار، حديثٌ عن الإقتداء بالصديقة الطاهرة سلام الله عليها في ندوةٍ أقيمت في ذكرى استشهادها.

الشكر موصولٌ إلى الإخوة القائمين على الندوات الثقافية في مختلف الجامعات والكليّات.


حتى اليوم .. كان البيتُ ملجأ عليٍ عليه السلام من الغصص والهموم، فكان النظر إلى وجه الزهراء عليها السلام كفيلاً بأن تنزاح الهموم عن قلبه..

أما اليوم فإن ذات البيت يسبّب في قلبه هموماً وغصصاً لا تنتهي..

فقد أصبح موحشاً برحيل زهرة حياته عنه.. وأصبحت ذكريات آلامها في كل زاويةٍ من زواياه..
هنا مسمارٌ قد تسبب في الضلع كسراً..
وهنا بقايا بابٍ محترقة..
وهنا وهناك بقع الدماء..
وهنا آثار يدها على الجدار لتتمكن من النهوض..

وكأني به يقول عند دخوله الى الدار:

أرى في زوايا البيتِ طيفَ شُعاعِها
فتخنقُ صدري لوعةٌ وعويلُ

هُنا عُصرتْ حتَّى تكسَّرَ جنْبُها
هُنا دُفعتْ بينَ السياطِ تميلُ

هُنا أَسْقَطتْ بالبابِ جُثَّةَ مُحسِنٍ
هُنا سَقَطتْ منها الدماءُ تسيلُ


أعظم الله اجوركم بذكرى استشهاد الصديقة الزهراء عليها السلام

ملاحظة: الأبيات للشاعر علي عسيلي العاملي


بسم الله الرحمن الرحيم
نظراً لطلب الإخوة الكرام، تم عمل البوت التالي للتواصل:

@S_sajadmod_bot


غداً بإذن الله تعالى..


Видео недоступно для предпросмотра
Смотреть в Telegram


Репост из: السّيد مُحسِن المُدَرسي
+18

قبل عدة سنوات، أخبرني أكاديميٌ مهتم بمناهج دراسة أطفالنا، أن منهجاً كاملاً، تم استبداله، وإعادة طباعة مئات الألوف من النسخ، لوجود حاجة ملحة الى تغيير مشهدٍ واحد من قصَّة واحدة، وهي حين يطالب فيها الأب أولاده بأن يذبحوا دجاجَةً حيث لا يراهم أحد، ولأن القصة فيها (ذبح) ، وفي الذبح دماءٌ وآلام، استبدل المنهج القديم، بآخر جديد، اختلفت الدجاجة، وحلَّ محلها كائِنٌ لا يتأثر أحدٌ بذبحه: (البرتقالة)! لماذا؟

لأن منظمة (أممية) أوصت بأن تصفَّر المناهج الدراسية، من أي مشهدٍ يدل على (العنف)، ولو على دجاجة! حفاظاً على أدمغةِ أطفالنا ونفسياتهم.

نعم

الطفل لا يدرك العنف، ولابد ألا يتعرَّض لقساوته، فدماغه الطري طراوَة الهواء لا يتحمَّل لونَ الدم، وصوتَ الألم، كما لا تتحمَّل الرئة غبار البارود..
ومن أجل هذا صارت تصنَّف كُلَّ صورةٍ قاسية، على أنَّها +18، ويمنع من عرضها على الاطفال
..
ولكن
هناك أمرٌ غريب
إنَّ المنظمات المحترمة، المهتمة جداً بالنمو السليم لأدمغةِ أطفالنا، تلك التي صارت توصينا أن نمتنع حتى عن ذكر حروب النبي، وبطولات عليِ (ع) وكيف وتر أبطالَ العرب، أمثال عمرو و مرحب في بدرٍ وأحدٍ والأحزاب وخيبر، فأوغل فيهم ضرباً و طَرحاً وقِسمَةً لا تقبل بعدها جمعاً..

(لا)
لا تحدثوا الأطفال عنها، لا تحضروهم في المجالس للحديث عن (كربلاء)، إنَّ في ذلك تحريضٌ على (العنف)، واذكاءٌ لنارِ (الكراهية).
هكذا قالوا
فصدَّقت شعوبنا

أقول:
من غرابتهم، أنَّهم يبحثون عن صورةِ طفل يذبح دجاجَةً ليغيِّروها
ولكنهم يصابون بالعمى، تجاه مجازِرَ أطفال فلسطين
وما تفعله أطنان القنابل
بأدمغتهم

وما يلاقي من ينجو منهم، من صدمات بسبب ما شاهدوه من مجازِرَ وتوحُّشٍ
يسلّون أنفسهم فيها بتشييعِ وهميٍ لأصدقائهم الأطفال!

ومن ينجو من الاثنين
لابد أن يجلس عند مناهج الغرب واعلامه وفكره، ليتحدثوا معه عن ضرورة (السلام) وألا يكره عدوَّه وقاتله وغاصب ارضه وعرضه، وداعمي قاتله.
واذا كرهه،
يسألون بتذاكي – بل بحماقة- مفرطة: (لماذا يكرهوننا)؟!

كيف بعد ذلك لا يقتنع الناجي من هذه الاحداث
(بقيُّة السيف)
ألا يرفع السلاح بوجه الظالم ومن يدعمه؟
ولا يكرهه بكل خلايا جسده؟

فأيُّ عُنفٍ لا يصغر عند عُنفِ الإبادة الجماعية
وإرهاب الدولة
بل إرهاب النظام الدولي كُلِّه
تجاه شعبٍ أعزل؟

ومن يستمر بالحديث عن (السلام)، وحقوق الانسان والطفل، والبيئة والمساواة وكل أنواع الحريات المزيفة، لكنَّه يستمر بدعمِ الوحش الإسرائيلي بالمال والسلاح والاعلام والسياسة، وبأطنان القنابل الذكية والغبية
خصوصاً من أبناءِ (الحضارة) الغربية، وحكوماتٍ وأنظمةٍ ومفكرين و..
فإنه يمارس كُلَّ النفاق، ويستمر بكل الكَذِب
بل هو بحد ذاته يُصبح كذبةً كبيرة

ولا أقول ما قاله أكاديميٌ عربيٌ بعد مجازر غزَّة: الغرب أكبر كذبة عرفها التاريخ
لأن التاريخ مليء بالأكاذيب
والغرب ليس بأولها، ولا آخرها، ولا هي الكذبة الأكبر
ولكنَّ الغرب قطعاً أكبر كذبة صدَّقتها شعوبنا!

كذبة قررّت شعوبنا عند لحظات ضعفها أن تصدِّقها
ونجد اليوم ارهاصات التخلص من تلك الكذبة
ليس عند النخبة فقط
بل حتى عند العامة
لكن التخلص من ذلك كُلِّه رهن امرٍ ضروري: ارادة التخلص منها

فهناك الفرق بين الغافل، والمتغافل، وبين النائم، ومتصنِّع النوم
فالأول ربما يستيقظ بقطراتِ ماء
لكن الثاني لا يستيقظ حتى لو صببت عليه كُلَّ مياهِ العالم
لأنه
(لا يريد) أن يستيقظ
#تأملات
#فلسطين


..دخلا المسجد بأنفاسٍ متقطعة ودموعٍ على الخدين جارية..

استقبلهما جميع من كان في المسجد _بمرأى أمير المؤمنين ومسمعه_ وقالوا لهما: " ما يبكيكما يا ابني رسول الله _ لا أبكى الله أعينكما_؟
لعلكما نظرتما إلى موقف جدّكما  فبكيتما شوقاً إليه؟

أجابا بصوتٍ واحد: "لا..
أوليس قد ماتت أمنا فاطمة!؟"


كلمةٌ صدمت الجميع ولكنها نزلت على عليٍ كسيفٍ بتّار..

فوقع عليه السلام على وجهه.. ثم راح يقول: "بمن العزاء يا بنت محمد ؟ كنت  بكِ أتعزّى ففيمَ العزاء من بعدك"!

أعظم الله أجوركم باستشهاد الصديقة الطاهرة فاطمة الزهراء عليها السلام.

#صديقة_شهيدة


روي عن رسول الله صلى الله عليه وآله:

" كَأَنِّي بِهَا وَ قَدْ دَخَلَ الذُّلُّ في بَيْتَهَا
وَ انْتُهِكَتْ حُرْمَتُهَا
وَ غُصِبَتْ حَقَّهَا
وَ مُنِعَتْ‏ إِرْثَهَا
وَ كُسِرَ جَنْبُهَا
وَ أَسْقَطَتْ جَنِينَهَا
وهِيَ تُنَادِي يَا مُحَمَّدَاهْ فَلَا تُجَابُ وَ تَسْتَغِيثُ فَلَا تُغَاثُ ...
"

الأمالي (للصدوق): ص 114


Репост из: السّيد مُحسِن المُدَرسي
"كلّ الحيوانات متساوية غير أنّ بعض الحيوانات متساوية أكثر من غيرها"

اقتباسٌ معروف من "مزرعة الحيوان" لأوريلي.. الكتاب الذي صيغ للتخويف من الشيوعية برمزية جميلة، فصار سبباً لانتشاره.

والجميل أن النموذج الغربي، الذي حارب الاشتراكية بهذا الزعم، كان يتغنّى في قباله، بأنَّه نموذج التقدَّم
فهم استطاعوا أن يوصلوا البشرية الى عصر (القانون)
الى عصر حقوق الانسان
والأمم المتحدة
عصر الحريات
والمساواة
والقانون الدولي
فكل البشر متساوون
وكل الثقافات محترمة
وكل الآراء والميول – حتى لو كانت ميل بأن يرى الانسان نفسه ضفدعة- محترمة ومقدَّرة
..
ولكن ما أصدق كلمة اوريلّي على هذا العالم
ففي هذا العالم
"كل البشر متساوون، غير أن بعض البشر متساوون أكثر من غيرهم"!

والا فكيف يمكن تفسير موقف العالم اليوم من جرائم إسرائيل؟
ما هي فائدة القانون الدولي؟
ومحكمة الجنايات؟
والأمم المتحدة أو المفترقة؟
ومنظمات الطفل والمرأة والقطِّ والسَلَمون؟
..
كيف لهذه المنظمات أن تصرخ لموت امرأة في ايران.. وتخرس عن مقتل عشرات الألوف في فلسطين؟!

ليس فقط لأن اليهودي أو الصهيوني أو الأوروبي الأشقر أكثر مساواة من غيره..
بل لأنَّه يمثل مصالح الغول القديم الحديث: الاستعمار

وكل تلك القوانين الدولية وغيرها، ما هي إلا وسائل لذلك الغول، تطبَّق على بلادنا فقط حين الحاجة، أما هم فاستثناء غالباً – كما يفصَّل في ذلك تشومسكي-

فالقانون الدولي، لا يهمُّه إبادة شعبٍ كامل
لكن، حين تحتجز سفينة الشحن على متنها آلاف السيارات.. ينادي الغرب (وا قانون دولياه!)

فمن عرف ذلك

فهم، أنَّ السبيل الى العزَّة، ليس في السباق نحو هذه المعاهدة، أو تلك المنظَّمة
أو نحو أن تكون جامعة حكومية أو أهلية في تصنيفٍ معيَّن، أو أن تكون مدارسنا وفق معايير معيَّنة

بل السبيل الى ذلك، بعد التوكل على الله، توفير مقدمَّات العزة والقوة
عسكريا
واقتصاديا
وعلمياً
وثقافيا
واعلامياً
وغير ذلك

وما النصر الا من عند الله العزيز الحكيم
#طوفان_الأقصى
#فلسطين


زينُ الأبِ الكبرى التي حفظتْ لنا
دينَ السَّما .. ربُّ السَّما سَمَّاها

لا ينبغيْ "مُلْكُ الحِجابِ" لغَيْرِها
هِيَ بنتُ منْ فَخَرَتْ بها حواها

أسعد الله أيامكم بذكرى مولد عقيلة الطالبيين، عابدة آل علي، الصديقة الصغرى السيدة زينب الكبرى عليها السلام.

الأبيات للشاعر: علي عسيلي العاملي


صور الأطفال!

إن مجرّد النظر إلى صورة رضيعٍ أو طفلٍ صغيرٍ كافٍ لرسم ابتسامةٍ لا إراديّة على شفتيك..
أليس كذلك؟

ثم أوليست هذه قاعدةٌ كليّة صادقة على جميع الأطفال بلا استثناء؟

فما بال مشاهدة صور أطفال #غزة ورضعانها لا يفعل ذلك؟ بل يعمد إلى العين لتدمع بلا إرادةٍ إن كان الناظر "إنساناً"!
ثم لا فرق بين أن تكون الصورة لطفلٍ قد قطّع أعضائه الى اشلاء شهيداً، أم طفلةٍ تدور في أروقة المشفى باحثةً عن جثّة أسرتها لطيمة!

وليست الصور تلك والمقاطع ترسم على الخدّ دمعةً فحسب..
بل تحمل للعقل والوعي عبرةً وعداءً لمن فعل بهم ذلك، ومن دعمهم على ذلك بالمال والسلاح والإعلام، كما أنها توقد القلب حَنقاً على من خذلهم وصمت عن مظلوميتهم وترك نصرتهم إتباعاً للشيطان واستجداءاً لرضا دول العدوان !

(اللطيم: يتيم الأبوين)





Показано 20 последних публикаций.

1 038

подписчиков
Статистика канала