دُعاء الإمام الكاظِم (ع) في يوم الأحد
مرحباً بخلق الله الجديد ، وبكما من كاتبين وشاهدين ، اكتبا : بسم الله ، اشهد أن لا إله إلاّ الله وحده لا شريك له ، واشهد أنّ محمّداً عبده ورسوله ، وأشهد أنّ الإسلام كما وصف ، وإنّ الدين كما شرّع ، وأنّ الكتاب كما أنزل ، والقول كما حدّث ، وأنّ الله هو الحق الـمبين ، حيّا الله محمّداً بالسلام ، وصلى عليه كما هو أهله وعلى آله .
أصبحت وأصبح الـملك والكبرياء والعظمة ، والخلق والأمر ، والليل والنهار ، وما يكون فيهما لله وحده لا شريك له .
اللَّهُمَّ اجعل أوّل يومي هذا صلاحاً ، وأوسطه نجاحاً ، وآخره فلاحاً ، وأسألك خير الدنيا والآخرة .
اللَّهُمَّ لا تدع لي ذنباً إلاّ غفرته ، ولا همّاً إلاّ فرّجته ، ولا دَيْناً إلاّ قَضيته ، ولا غائباً إلاّ حفظته ، وأدّيته ، ولا مريضاً إلاّ شفيته ، وعافيته ، ولا حاجة من حوائج الدنيا والآخرة لك فيها رضى ، ولي فيها صلاح إلاّ قضيتها .
اللَّهُمَّ تمّ نورك فهديت ، وعظم حلـمك فعفوت ، وبسطت يدك فأعطيت ، فلك الحمد ، وجهك خير الوجوه ، وعطيّتك أنفع العطيةّ ، فلك الحمد تطاع ربّنا فتُشكر ، وتُعصَى ربّنا فتَغفِر ، تجيب الـمضطرّ وتكشف الضر ، وتشفي السقيم ، وتنجي من الكرب العظيم ؛ لا يُجزي بآلائك احدٌ ، ولا يحصي نعمائك أحدٌ ، رحمتك وسعت كل شيء فارحمني ، ومن الخيرات فارزقني .
تقبّل صلاتي ، واسمع دعائي ، ولا تعرض عنّي يا مولاي حين أدعوك ، ولا تحرمني الهي حين أسألك من أجل خطاياي ؛ و لا تحرمني لقاءك ، واجعل محبّتي وإرادتي محبّتك وإرادتك ، واكفني هول الـمطلع .
اللَّهُمَّ إنّي أسألك إيماناً لا يرتد ، ونعيماً لا ينفذ ، ومرافقة محمّد ( صلّى الله عليه وآله ) في أعلى جنّة الخلد .
اللَّهُمَّ أسألك العفاف والتقى ، والعمل بما تحب وترضى ، والرضا بالقضاء ، والنظر إلى وجهك الكريم ، اللَّهُمَّ لقّني حجّتي عند الـممات ، ولا ترني عملي حسرات .
اللَّهُمَّ اكفني طلب ما لـم تُقَدِّر لي من الرزق ، وما قَسَمت لي فأتني به في يسر منك وعافية .
اللَّهُمَّ إنّي أسألك توبة نصوحاً تقبلها منّي ، تُبقِي عليّ بركتها ، وتغفر بها ما مضى من ذنوبي ، وتعصمني بها فيما بقي من عُمري ، يا أهل التقوى وأهل الـمغفرة ، وصلّى الله على محمّد وآل محمّد ، إنّك حميد مجيد ) .
الـمصدر : كتاب ضياء الصالحين
مرحباً بخلق الله الجديد ، وبكما من كاتبين وشاهدين ، اكتبا : بسم الله ، اشهد أن لا إله إلاّ الله وحده لا شريك له ، واشهد أنّ محمّداً عبده ورسوله ، وأشهد أنّ الإسلام كما وصف ، وإنّ الدين كما شرّع ، وأنّ الكتاب كما أنزل ، والقول كما حدّث ، وأنّ الله هو الحق الـمبين ، حيّا الله محمّداً بالسلام ، وصلى عليه كما هو أهله وعلى آله .
أصبحت وأصبح الـملك والكبرياء والعظمة ، والخلق والأمر ، والليل والنهار ، وما يكون فيهما لله وحده لا شريك له .
اللَّهُمَّ اجعل أوّل يومي هذا صلاحاً ، وأوسطه نجاحاً ، وآخره فلاحاً ، وأسألك خير الدنيا والآخرة .
اللَّهُمَّ لا تدع لي ذنباً إلاّ غفرته ، ولا همّاً إلاّ فرّجته ، ولا دَيْناً إلاّ قَضيته ، ولا غائباً إلاّ حفظته ، وأدّيته ، ولا مريضاً إلاّ شفيته ، وعافيته ، ولا حاجة من حوائج الدنيا والآخرة لك فيها رضى ، ولي فيها صلاح إلاّ قضيتها .
اللَّهُمَّ تمّ نورك فهديت ، وعظم حلـمك فعفوت ، وبسطت يدك فأعطيت ، فلك الحمد ، وجهك خير الوجوه ، وعطيّتك أنفع العطيةّ ، فلك الحمد تطاع ربّنا فتُشكر ، وتُعصَى ربّنا فتَغفِر ، تجيب الـمضطرّ وتكشف الضر ، وتشفي السقيم ، وتنجي من الكرب العظيم ؛ لا يُجزي بآلائك احدٌ ، ولا يحصي نعمائك أحدٌ ، رحمتك وسعت كل شيء فارحمني ، ومن الخيرات فارزقني .
تقبّل صلاتي ، واسمع دعائي ، ولا تعرض عنّي يا مولاي حين أدعوك ، ولا تحرمني الهي حين أسألك من أجل خطاياي ؛ و لا تحرمني لقاءك ، واجعل محبّتي وإرادتي محبّتك وإرادتك ، واكفني هول الـمطلع .
اللَّهُمَّ إنّي أسألك إيماناً لا يرتد ، ونعيماً لا ينفذ ، ومرافقة محمّد ( صلّى الله عليه وآله ) في أعلى جنّة الخلد .
اللَّهُمَّ أسألك العفاف والتقى ، والعمل بما تحب وترضى ، والرضا بالقضاء ، والنظر إلى وجهك الكريم ، اللَّهُمَّ لقّني حجّتي عند الـممات ، ولا ترني عملي حسرات .
اللَّهُمَّ اكفني طلب ما لـم تُقَدِّر لي من الرزق ، وما قَسَمت لي فأتني به في يسر منك وعافية .
اللَّهُمَّ إنّي أسألك توبة نصوحاً تقبلها منّي ، تُبقِي عليّ بركتها ، وتغفر بها ما مضى من ذنوبي ، وتعصمني بها فيما بقي من عُمري ، يا أهل التقوى وأهل الـمغفرة ، وصلّى الله على محمّد وآل محمّد ، إنّك حميد مجيد ) .
الـمصدر : كتاب ضياء الصالحين