فإن الإنسان إذا لم يخف من الله اتبعَ هواه، لا سيما إذا كان طالبًا ما لم يحصل له، فإن نفسه تبقى طالبةً لما تستريح به وتدفع به الغمَّ والحُزن، وليس عندها من ذكر الله وعبادته ما تستريح به، فتستريح بالمحرَّمات من فعل الفواحش وشرب المحرَّمات وغير ذلك.
[ابن تيمية، جامع المسائل]
[ابن تيمية، جامع المسائل]