في كل مرة تمرّني مكالماتك أنا ما أسمع صوتك لا، أنا أستمتعه ويشعّ النور في صدري وأحس اليوم يتفاخر على بكرا، وهالبيتين كفيلة بتوضيح الحاصل أثناء ذلك:
" تبتسم في وجهي أبواب المباني
والشجر حيّا و ردّيت التحيّة
والطيور تحوم وتغنّي عشاني
والشوارع خايفة تقسى عليّه ".
" تبتسم في وجهي أبواب المباني
والشجر حيّا و ردّيت التحيّة
والطيور تحوم وتغنّي عشاني
والشوارع خايفة تقسى عليّه ".