الفتاة ذات القرط اللؤلؤي للفنان الهولندي يـوهـان فيـرميــر
هو بورتريه لإبنة فيرمر الكبرى "ماريا" هي من أجمل و أشهر أعمال الفنان فيرمر, و قد أطلق عليها النقاد موناليزا الشمال أو موناليزا الهولندية, و قيل أن يوهان لم يكن قد أكملها لأنها وجدت مجهولة التاريخ, لقد عمد الفنان إلى ابراز القرط الؤلؤي كميزة للوحته, كما ان ملابس الفتاة لها دلالة معينة حيث أن غطاء الرأس في تلك الأيام كان موضة شائعة لدى السيدات الاوروبيات, و ذلك خلال فترة الحروب مع العثمانيين آنذاك, فكانوا معجبين بلباس و أسلوب حياة ذلك العدو..
لقد أثارت هذه اللوحة حفيظة الفنانين والنقاد, و في العام 1999 ألهمت اللوحة الكاتبة ترايسي شيفالييه, و التي كانت تعلقها في غرفتها,لكتابة روايتها التاريخية و التي تحمل نفس الإسم, تحولت فيما بعد الى فيلم سينمائي من بطولة الفنانة سكارليت جوهانسن, حصد العديد من الجوائز العالمية في العام 2003.
هو بورتريه لإبنة فيرمر الكبرى "ماريا" هي من أجمل و أشهر أعمال الفنان فيرمر, و قد أطلق عليها النقاد موناليزا الشمال أو موناليزا الهولندية, و قيل أن يوهان لم يكن قد أكملها لأنها وجدت مجهولة التاريخ, لقد عمد الفنان إلى ابراز القرط الؤلؤي كميزة للوحته, كما ان ملابس الفتاة لها دلالة معينة حيث أن غطاء الرأس في تلك الأيام كان موضة شائعة لدى السيدات الاوروبيات, و ذلك خلال فترة الحروب مع العثمانيين آنذاك, فكانوا معجبين بلباس و أسلوب حياة ذلك العدو..
لقد أثارت هذه اللوحة حفيظة الفنانين والنقاد, و في العام 1999 ألهمت اللوحة الكاتبة ترايسي شيفالييه, و التي كانت تعلقها في غرفتها,لكتابة روايتها التاريخية و التي تحمل نفس الإسم, تحولت فيما بعد الى فيلم سينمائي من بطولة الفنانة سكارليت جوهانسن, حصد العديد من الجوائز العالمية في العام 2003.