ألم تَكُ توأمي وشقيقَ روحي ؟
فكيف سعَى بنا واشٍ مَقِيتُ ؟
بربِّكَ عُدْ ولا تُلْهِبْ جُروحي
كفاني في غيابِكَ ما لَقِيتُ.
فكيف سعَى بنا واشٍ مَقِيتُ ؟
بربِّكَ عُدْ ولا تُلْهِبْ جُروحي
كفاني في غيابِكَ ما لَقِيتُ.