طَفلةٌ خوذُ رداحُ
هَامَ قلبي بِهَواهَا
قدَّها أحسَنُ قَدٍّ
فسألوا مَنْ قَد رَآهَا
مَا بَراها اللّٰهُ إِلا
فِتنَةً حينَ بَراهَا
تَنثُرُ ألدُرَّ إذا
غَنتْ عَلينا شَفتاها
وأَرىٰ لِلعودِ زهوًا
حينَ تَحويهِ يَداهَا
رُبَّما أغضَيتُ عَنها
بَصَري خَوفَ سَناها
هيَ هَمّي وَمُنائي
لَيتَني كُنتُ مُناهَا.
هَامَ قلبي بِهَواهَا
قدَّها أحسَنُ قَدٍّ
فسألوا مَنْ قَد رَآهَا
مَا بَراها اللّٰهُ إِلا
فِتنَةً حينَ بَراهَا
تَنثُرُ ألدُرَّ إذا
غَنتْ عَلينا شَفتاها
وأَرىٰ لِلعودِ زهوًا
حينَ تَحويهِ يَداهَا
رُبَّما أغضَيتُ عَنها
بَصَري خَوفَ سَناها
هيَ هَمّي وَمُنائي
لَيتَني كُنتُ مُناهَا.