وبعد أن أتم الأبيات سقط ميتًا وتدحرج من أعلى قمة رضوى
فعندما حملوه لدفنه قام أخوه وقص قرونه
وذهب إلى منازل القبيلة التي كان مسلم يعمل فيها
و وضع عباءة مسلم على جانب الإبل والقرون ربطها على القربه فكل من جاءت تروي أعطاها القربه فان اخذتها ولم تقل شيء اخذها ونثر مائها حتى أتت فتاه هرعت عندما رأته فباشرها بمد القربة إليها فرأت القرون
فقالت : ياولد أسألك بالله العظيم ربك اللي خلقك وأذرى نسمك وين راعي هالقرون والعباة؟
فقال والله ما جيتك إلا دافنه، فصعقت الفتاة وماتت في مكانها.
فعندما حملوه لدفنه قام أخوه وقص قرونه
وذهب إلى منازل القبيلة التي كان مسلم يعمل فيها
و وضع عباءة مسلم على جانب الإبل والقرون ربطها على القربه فكل من جاءت تروي أعطاها القربه فان اخذتها ولم تقل شيء اخذها ونثر مائها حتى أتت فتاه هرعت عندما رأته فباشرها بمد القربة إليها فرأت القرون
فقالت : ياولد أسألك بالله العظيم ربك اللي خلقك وأذرى نسمك وين راعي هالقرون والعباة؟
فقال والله ما جيتك إلا دافنه، فصعقت الفتاة وماتت في مكانها.