كَيف تدعُوَ النّاس إلىٰ حُبّ اللّه:
إنّ مَعرفة أسلُوب الدّعوَة إلىٰ اللّه سُبحانهِ وإلىٰ حبّهِ، لها تأثِير بَالغ فِي نجاحِ العَمل وسَلامتهِ وديموميتهِ. واللّه سُبحانهُ هو المُعلّم الأوّل يَهدينا مِن خِلال أنبيائهِ الكِرام وَأوصِيائهم الأطهار والعُلمَاء الأبرار.
فعن رسُول اللّه (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِه وَسَلَّمَ) : قال اللّه عزّ وجلّ، لدَاوود (عَليْهِ السَّلامْ) : أحبّني وحبّبني إلىٰ خلقِي، قال (عَليْهِ السَّلامْ): يا ربّ نعم أنا أحبّك، فكيف أحبّبك إلى خلقِك؟ قال: أذكر أيادي – أي نعَمي وآلائِي وفضلِي – عِندهُم، فإنك إذا ذكرت ذلِك لهُم أحبّونِي.
إنّ مَعرفة أسلُوب الدّعوَة إلىٰ اللّه سُبحانهِ وإلىٰ حبّهِ، لها تأثِير بَالغ فِي نجاحِ العَمل وسَلامتهِ وديموميتهِ. واللّه سُبحانهُ هو المُعلّم الأوّل يَهدينا مِن خِلال أنبيائهِ الكِرام وَأوصِيائهم الأطهار والعُلمَاء الأبرار.
فعن رسُول اللّه (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِه وَسَلَّمَ) : قال اللّه عزّ وجلّ، لدَاوود (عَليْهِ السَّلامْ) : أحبّني وحبّبني إلىٰ خلقِي، قال (عَليْهِ السَّلامْ): يا ربّ نعم أنا أحبّك، فكيف أحبّبك إلى خلقِك؟ قال: أذكر أيادي – أي نعَمي وآلائِي وفضلِي – عِندهُم، فإنك إذا ذكرت ذلِك لهُم أحبّونِي.