معالم دين الله، وعقائده وأحكامه، لا تحددها أهواءُ الناس ولا رغباتُهم، ولا آراءُ المستشرقين، أو المستغربين، أو العلمانيين، أو المتجرّئين جهلا أو تقليدا للجاهلين، ولا تنطع الغلاة المتطرفين.
إنما تحددها مصادره الربانية، (القرآن والسنة والإجماع) مع الرشد في الفهم والتنزيل من هداة هذه الأمة، العدول الذين رزقهم الله حسن الفقه لهذا الدين، فيبلغونه صافيا نقيا، نافين عنه تأويل الجاهلين، وانتحال المبطلين، وتحريف الغالين.
إنما تحددها مصادره الربانية، (القرآن والسنة والإجماع) مع الرشد في الفهم والتنزيل من هداة هذه الأمة، العدول الذين رزقهم الله حسن الفقه لهذا الدين، فيبلغونه صافيا نقيا، نافين عنه تأويل الجاهلين، وانتحال المبطلين، وتحريف الغالين.