رأيتُ الشعر في عينيكَ يكتُبني
فصار الحُب قافيتي و أوزاني
ألم أخبركَ أن الناس تحسبُني ؟
طريحاً بالهوى والشوقُ أعياني
عَيناكَ ممْلكةٌ ما نالَها ملِكٌ.
وَجيَش رمشُك بالعشاق قد فتكُوا.
طَغى الَجَمال من الأجفَان مسْرفةً.
فَكُل قَلبٍ ،لدَى عينَيكَ منتهَكَُ
عيناك سحرٌ مترفٌ كاد يُهلِكني
فمَن ذَا الذي عن جمالِ عيناكَ يصبِرُ ؟
رائيتكَ وتاهت عِيوني في بحَر عيَنيكَ
واختَار قلبِي أن يِغوص فيغرقُ
عِيناكَ أربَكت قلَبِاً تِابَ عَن الحُبَ
في غرام عينيكَ أنا وقلبي انهزمو
لم تَكُن مُجَرد عينين بَل صورة مُصَغرة
لِوَطنٍ يرغبَ بالأنتماء لهُ، كُل شَيء فيَك
يَدفعُني للتَغزل بكَ، عَينيكَ خَلقت للتَبجيل
و الحُب فأخبَرني كَيف امنَع لسَاني عن ذَلك
حُرت في جمال عيناك مُتعَجباً أيُعقل أن أعيُن
يوسف قد توارثَت ؟. فأبتسمتُ مُغرماً مدرِكاً
أنني في حُب عَينيكَ واقعاً ضمَمتكَ مرةً مِن لَهفتِي
حتَى حسبتُكَ قد تُلاقي مَصرعَك قَلبُكَ هِوَ العَرش
الذِي سَأحُيا و امُوت مِن اجلهِ لِيَنتَهي عَصري
فَلا عَصرِ لِي من بَعد عينيك جللوَ أعطيتك كلي
لانك كل ما كنت أنتظرهُ يا حَظ عَينًا تَراك بِأُم
عَينِها وَيا بُؤسَ عَينيّ التيّ لَم تَراك سِوى فِي الصورِ.
فصار الحُب قافيتي و أوزاني
ألم أخبركَ أن الناس تحسبُني ؟
طريحاً بالهوى والشوقُ أعياني
عَيناكَ ممْلكةٌ ما نالَها ملِكٌ.
وَجيَش رمشُك بالعشاق قد فتكُوا.
طَغى الَجَمال من الأجفَان مسْرفةً.
فَكُل قَلبٍ ،لدَى عينَيكَ منتهَكَُ
عيناك سحرٌ مترفٌ كاد يُهلِكني
فمَن ذَا الذي عن جمالِ عيناكَ يصبِرُ ؟
رائيتكَ وتاهت عِيوني في بحَر عيَنيكَ
واختَار قلبِي أن يِغوص فيغرقُ
عِيناكَ أربَكت قلَبِاً تِابَ عَن الحُبَ
في غرام عينيكَ أنا وقلبي انهزمو
لم تَكُن مُجَرد عينين بَل صورة مُصَغرة
لِوَطنٍ يرغبَ بالأنتماء لهُ، كُل شَيء فيَك
يَدفعُني للتَغزل بكَ، عَينيكَ خَلقت للتَبجيل
و الحُب فأخبَرني كَيف امنَع لسَاني عن ذَلك
حُرت في جمال عيناك مُتعَجباً أيُعقل أن أعيُن
يوسف قد توارثَت ؟. فأبتسمتُ مُغرماً مدرِكاً
أنني في حُب عَينيكَ واقعاً ضمَمتكَ مرةً مِن لَهفتِي
حتَى حسبتُكَ قد تُلاقي مَصرعَك قَلبُكَ هِوَ العَرش
الذِي سَأحُيا و امُوت مِن اجلهِ لِيَنتَهي عَصري
فَلا عَصرِ لِي من بَعد عينيك جللوَ أعطيتك كلي
لانك كل ما كنت أنتظرهُ يا حَظ عَينًا تَراك بِأُم
عَينِها وَيا بُؤسَ عَينيّ التيّ لَم تَراك سِوى فِي الصورِ.