💥 الزيدية والخيار الصعب ! 💥
حضن الإيمان أم حضن إيران ؟!
تنقسم الزيدية إلى قسمين :
١- زيدية عقدية : وهم الزيدية الهادوية الرافضية الحقيقية الذين يعتقدون الحق الإلهي الحصري في الإمامة والولاية والحكم والسلطة والقداسة للهادي يحيى بن قاسم الرسي وذريته من أئمة الزيدية الهادوية ويكفرون كل من أنكر إمامتهم وجحدها ويستحلون دمه وماله وعرضه وبناء على هذه العقيدة الرافضية يكفرون جميع الصحابة وسائر المسلمين !
٢- زيدية نسبية قبلية : وهم في الحقيقة مسلمون سنة وليسوا زيدية ولا يعتقدون عقائد الزيدية الهادوية الرافضية وإنما فرضت الزيدية الهادوية على أجدادهم فرضاً وانتسبوا إليها انتساباً فقط وأغلبهم عوام جهال مساكين لم يعرفوا حقيقة الزيدية الهادوية وعقائدها الرافضية بالإضافة إلى ذلك أنهم خدعوا وغرر بهم كما غرر بجميع المسلمين وقيل لهم أن الزيدية أقرب الفرق إلى المذاهب الإسلامية بسبب التقية التي استخدمها أئمة الزيدية الهادوية في إخفاء عقائدهم !
فأما الفرقة الأولى وهم الزيدية العقدية فقد حسموا أمرهم وعادوا إلى أصلهم وتمسكوا بعقائد أجدادهم الزيدية الهادوية الرافضية وفارقوا جماعة المسلمين وارتموا في حضن إيران ووالوا الشيعة الروافض المشركين ، وإما الزيدية النسبية القبلية وهم الأغلبية ويمثلون 90% ممن ينتسب إلى الزيدية فأغلبهم الآن متوقفين ولا نستطيع الحكم عليهم لأنهم تحت قهر وغلبة الزيدية الهادوية الرافضية !
والزيدية النسبية القبلية الآن في خيار صعب ؛ فإما أن يعلنوا براءتهم من الزيدية الهادوية ويكفروا بعقيدتهم الزيدية الهادوية الشيعية الرافضية ويعودوا إلى أصلهم الإسلامي السني ويبقوا في حضن الإسلام والإيمان وإما أن يتبعوا الزيدية الهادوية ويرتموا في حضن إيران ويوالوا الشيعة الروافض ويخرجوا عن إجماع الأمة الإسلامية !
والحمد لله تعالى فقد انتصر أهل الإسلام على الشيعة الروافض في معركة الوعي الفكري وبدأ الآن الكثير من أبناء الزيدية النسبية القبلية يتبرأون من الزيدية الهادوية ويقولون نحن لسنا زيدية ولا زيود نحن مسلمين نتبع كتاب الله وسنة رسوله ولا نعتقد عقائد الزيدية الهادوية الرافضية وانضموا جميعا إلى صف أهل الإسلام في التصدي للمذهب الزيدي الهادوي الشيعي الرافضي السلالي العنصري !
#هذه_هي_الزيدية_الهادوية
حضن الإيمان أم حضن إيران ؟!
تنقسم الزيدية إلى قسمين :
١- زيدية عقدية : وهم الزيدية الهادوية الرافضية الحقيقية الذين يعتقدون الحق الإلهي الحصري في الإمامة والولاية والحكم والسلطة والقداسة للهادي يحيى بن قاسم الرسي وذريته من أئمة الزيدية الهادوية ويكفرون كل من أنكر إمامتهم وجحدها ويستحلون دمه وماله وعرضه وبناء على هذه العقيدة الرافضية يكفرون جميع الصحابة وسائر المسلمين !
٢- زيدية نسبية قبلية : وهم في الحقيقة مسلمون سنة وليسوا زيدية ولا يعتقدون عقائد الزيدية الهادوية الرافضية وإنما فرضت الزيدية الهادوية على أجدادهم فرضاً وانتسبوا إليها انتساباً فقط وأغلبهم عوام جهال مساكين لم يعرفوا حقيقة الزيدية الهادوية وعقائدها الرافضية بالإضافة إلى ذلك أنهم خدعوا وغرر بهم كما غرر بجميع المسلمين وقيل لهم أن الزيدية أقرب الفرق إلى المذاهب الإسلامية بسبب التقية التي استخدمها أئمة الزيدية الهادوية في إخفاء عقائدهم !
فأما الفرقة الأولى وهم الزيدية العقدية فقد حسموا أمرهم وعادوا إلى أصلهم وتمسكوا بعقائد أجدادهم الزيدية الهادوية الرافضية وفارقوا جماعة المسلمين وارتموا في حضن إيران ووالوا الشيعة الروافض المشركين ، وإما الزيدية النسبية القبلية وهم الأغلبية ويمثلون 90% ممن ينتسب إلى الزيدية فأغلبهم الآن متوقفين ولا نستطيع الحكم عليهم لأنهم تحت قهر وغلبة الزيدية الهادوية الرافضية !
والزيدية النسبية القبلية الآن في خيار صعب ؛ فإما أن يعلنوا براءتهم من الزيدية الهادوية ويكفروا بعقيدتهم الزيدية الهادوية الشيعية الرافضية ويعودوا إلى أصلهم الإسلامي السني ويبقوا في حضن الإسلام والإيمان وإما أن يتبعوا الزيدية الهادوية ويرتموا في حضن إيران ويوالوا الشيعة الروافض ويخرجوا عن إجماع الأمة الإسلامية !
والحمد لله تعالى فقد انتصر أهل الإسلام على الشيعة الروافض في معركة الوعي الفكري وبدأ الآن الكثير من أبناء الزيدية النسبية القبلية يتبرأون من الزيدية الهادوية ويقولون نحن لسنا زيدية ولا زيود نحن مسلمين نتبع كتاب الله وسنة رسوله ولا نعتقد عقائد الزيدية الهادوية الرافضية وانضموا جميعا إلى صف أهل الإسلام في التصدي للمذهب الزيدي الهادوي الشيعي الرافضي السلالي العنصري !
#هذه_هي_الزيدية_الهادوية