زين العابدين لبيوض | تدوينات


Гео и язык канала: Весь мир, Арабский
Категория: Telegram


لا خلود لك إلا بعملك ، ولا نجاة لك إلا بإخلاصك للحقيقة :
حقيقة وجودك

خلا ذلك ، ما فاز إلا النُوَّمُ...!
@Zain_lbd

Связанные каналы  |  Похожие каналы

Гео и язык канала
Весь мир, Арабский
Категория
Telegram
Статистика
Фильтр публикаций




لمن فاته الحضور في المعرض :

محاضرة موفقة مبسطة للدكتور نايف بن نهار، استطاع فيها استيعاب و تبسيط نقاط مهمة جوهرية في مفهوم الهوية و أسباب الأزمة في التعامل معها و توظيفها عموما.. و خصوصا التوظيف الصهيوني للهوية، و جعلها سلاح دفاع و هجوم عابر للبشر في جميع المستويات.


Репост из: أحمد مولانا
منهج أهل السنة التفريق بين الفعل والفاعل وفق ضوابط، وذم الفعل لا يعني شيطنة الفاعل لأن الشخص يُقيم بمجموع حسناته وسيئاته، وفي كلام العلماء في آيات وأحاديث الوعيد تفصيل وبيان. هذه البديهيات كثيرا ما تغيب عن أصحاب الأهواء ومن لا عقل لهم.


لمن يكون في المعرض هذه الأيام محاضرة مهمة لا تفوتوها.


Репост из: مساحة مصطفى بوشن
*أريد أن أكفل يتيما في غزة؟*
👈 16000 دج شهريا لليتيم الواحد، والتبرع مفتوح لأي مبلغ

بريدي موب خاص بالحملة: 00799999001229983389
الحساب البنكي: BDL compte: 00500125000000136631
عبر PayPal بايبال: https://linktr.ee/SABILIYA

فلنكن سندا لهم بعد فقدانهم لذويهم ❤️🖤💚

#مؤسسة_سبيلي_الخيرية
الهاتف: 0799440075
الواتساب: 213557424533+


Репост из: With osama - مع أسامة
Видео недоступно для предпросмотра
Смотреть в Telegram
القصة باختصار…


بعض الأكاديميين و الشيوخ السُنة، الذين ينصفون و يحتفون بالنقد الذي يقدمه الشيخ الحيدري للشيعة، بدءا بالنقد التاريخي و كذا العقدي و الفقهي و الفلسفي،

و يرون هذا النقد فضيلة أخلاقية منه و جرأة علمية كبيرة بالنظر إلى كونه نقدا داخليا أكثر، أي: تفكير مع الشيعة ضد الشيعة، مع اعتماده طبعا مختلف المقاربات الخارجية الضرورية منهجيا و معرفيا.

هل لهم نفس الموقف و التفاعل من المشاريع النقدية داخل الفضاء السنيّ، و أعني بذلك فضيلة النقد ذاته و مواجهة الذات، الذات هنا بما هي مُكون تاريخي يحمل معطيات و أطرا عقدية ترفعه عن النقد.

لن نتعامل بمنطق الجلد و التسفيه و كأن لا وجود لنقد في الفضاء السنيّ، بل هو مشهود و معروف عبر التاريخ أكثر من غيره، و هو عامل معرفي في استمرار الدرس السنيّ العام عبر التاريخ، مع انطلاقي في هذا من فضاء سنيّ، و الذي وفق النظر داخله خارجه أعلم أن الفضاء الشيعي أعظم حاجة إلى النقد أيضا ليس لمجرد الخلاف مع السنة، بل لوجود مواد منحرفة كمّا و نوعا شكلت العقل الشيعي عبر التاريخ مقارنة بالعقل السنيّ.

فلا معنى لإنكار النقد في الفضاء السني، لكنه جهود إما فردية مستقلة ، أو أشبه بالفردية [التتابع النقديّ بين الشيخ و تلميذه أو عالم لاحق يتبنى ذلك، دون تجاوز النطاق الفردي إلى بنية المشروع.. ] ، أو جماعية مؤدلجة توظف النقد لحفظ ذاتها بكل حمولتها التاريخية وسط الذوات المكونة للفضاء السنيّ الداخلي... ،

= فلا يسمو لكونه [ظاهرة صحية] قوامها العدل "وَإِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُوا وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَىٰ" ، خصوصا عند رؤية ذلك في سياق التناقض عند أمثال هؤلاء المُحتفين : فالنقد فضيلة إذا كان من المخالف للمخالف، لكنه رذيلة بل مدعاة احتقار و اتهام في العقل والدين إذا كان منا إلينا.

المقصود أن النقد بوصفه عملا معرفيا أخلاقيا قائما على العدل يعتبر مجازفة أحيانا كثيرة قد تجر على صاحبها وبالا و اغتيالا معنويا لا يتحمله أكثر المتصدرين، و ما هو موجود مشاع : نقد لا يستطيع تجاوز ذاته التاريخية. و إن شئت مثالا هو عدم قراءة بعض المحن التاريخية كالفتنة الكبرى، و محنة الإمام أحمد و الطبري و النسائي... و غيرها من المحن التي شكلت منعطفاأو أحدثت أثرا في القراءة الدينية و صناعة المقولات و المذاهب.

المشكلة في ذلك النقد أنه لا يقرأ التاريخ بمنطق التاريخ نفسه، لكنه يحمي ذاته بتقديس التاريخ [ صهر التاريخيّ بالعقدي] وبالتالي تكون مقاربة المعطيات التاريخية =عقدية، و هذا ما يعيد توظيفها و استدعاءها المجرد لخدمة السردية الجماعية.


Репост из: أحمد مولانا
"إن عملية صنع القرار لدى الناس ليست عقلانية بل تتأثر بسلسلة من المتغيرات النفسية والثقافية والاجتماعية"

عوفر وينتر، معهد دراسات الأمن القومي الإسرائيلي


Репост из: سعد
سعة الاطلاع والمعرفة والذكاء (محض ذلك) ليس قرينًا للنزاهة الأخلاقية، صحيح أن الدين يحضنا على التزام تلك النزاهة إما تحت مسمى الأخلاق العام أو تحت معنى خلقي العدل والصدق، لكن كسائر الأعمال المأمور بها قد لا يأتيها الإنسان، ويكون محسنًا في أبوابٍ أخرى.


Репост из: محمد نور الإسلام بن عباس
حرب المقاطعة تتوج في الأردن بإسقاط واحدة من أهم الشركات المعادية...


" و لاَ تَيْأَسُواْ مِن رَّوْحِ اللّهِ إِنَّهُ لاَ يَيْأَسُ مِن رَّوْحِ اللّهِ إِلاَّ الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ "

إشارة إلى [ضرورة] استصحاب اليقين أثناء السعي دون ربطه بحصول بالنتيجة أو عدمها.


عن الإرهاق و العقبات و حتى النكوص الذي قد تجده في الحياة = كلُّ قوتٍ أو حافز مؤقت لا يعول عليه.

لكن اليقين هو القوت اللامتناهي.

حين تدرك ثمّ توقن بالفكرة أو القضية التي تُحاكيها في حياتك، قد يستحيل أن تحققها أو تصل إليها :

[لكن في طريق السعي إليها] سيحلّ بك هدوء نفسيّ يُهوّن عليك عظم الخطب أو أزمة المواقف و صعوبة الظروف، و يُسلى قلبك و يسند ظهرك... ،

كل هذا يحصل كلما تذكرت يقين الفكرة.


اليقين هو قوت السّعي الذي لا يتناهى.


Репост из: نادي المؤرخين
ذكر الأنثروبولوجي بروس تريغر في كتابه "Understanding Early Cvilizations" أن الناس في الحضارات القديمة اعتمدوا على ملوكهم وعليتهم في علاقتهم بالخالق.

هؤلاء هم من جاء وصفهم في القرآن بـ "الكبراء".

د. عبد الله الشهري


Репост из: قناة أحمد بن يوسف السيد
هنيئاً للثابتين على نصرة المستضعفين في غزة والسودان والمرابطين على فضحِ المنافقين وتثبيتِ المؤمنين وإيقاظ الغافلين والبراءة من الظالمين والإنكار على الفاسقين، الذين ما برحوا منابرهم ولا تركوا محاولات النصرة ولا توقفوا عن الدعاء والقنوت،
الذين تغيرت حياتهم فزهدوا في الدنيا ورغبوا في الآخرة وسعوا إلى الله بما وسعهم من الخطوات؛ مؤمنين واثقين متوكلين صابرين محتسبين، موقنين أن النصر من عنده سبحانه.

وأما المثبطون الذين لم يعملوا شيئا من بداية الأحداث إلا الاعتراض على العاملين والتهوين من شأن خطواتهم فهؤلاء من أضر الناس على قضايا الأمة، فلا هم الذين نصروا إخوانهم ولا هم الذين تركوا الناس تعمل بما يمكنها، بضاعتهم الكلام، وديدنهم الكسل وإلقاء اللوم والتهم.

—-
اللهم انصر أهلنا في غزة والسودان وانتقم من الخائنين المسارعين في أعدائك المحاربين لأوليائك الداعمين للفساد وأهله الصادين عن الحق وأهله.


Репост из: قناة أحمد بن يوسف السيد
اللهم إنا نسألك أن تنتقم من عصابات الدعم السريع وأن ترد كيدهم في نحورهم وأن تحفظ أهلنا في السودان من شرّهم.
أهل شرّ وفساد وإفساد تسلطوا على هذا الشعب الطيب، فأبدلوا أمنهم خوفاً.


Репост из: سعد
لقد انحدرنا إلى المستوى الذي صارت فيه إعادة صياغة الأمور الواضحة هي المهمة الأساسية للأذكياء.

جورج أورويل


Репост из: دُسُر
بعض الإخوان مش مدركين خطر تمكّن يهود، وما زالوا غارقين في حديث سقيم عن خلافاتهم مع «حماس»، وهم لو كانوا كفاراً خلّصاً -حاشاهم- لوجبت نصرتهم لكسر مشروع يهود وتمددهم ومنع إعادة تشكيلهم للمنطقة.
نحن مقبلون على التياث ظُلمٍ بحق.
الحديث اليوم يجري عن التعاقد مع شركة أمنية أميركية لإدارة توزيع المعونات بنظام بيومتري — Biometric (بصمة وبصمة بصرية) أي أنّ أي أحد يثبت عليه تهمة الانتماء للمجاهدين أو مناصرتهم ولو بشق كلمة يُمنع وعياله من الطعام، بل ربما أي عمل ولو كان إغاثيًّا محضاً وصنفته إسرائيل فعلاً عدائيًّا قد يحرم صاحبه وعياله من كسرة خبز، وهذا غاية ما يتفتق عنه العقل الأداتي اللعين.. منتهى الشر!!
الخطة أن ينشؤوا فقاعات إنسانية (humanitarian bubbles)، ولسكانها وحدهم حق الحياة، ومَن خارجها ليس لهم إلا القتل.. جوعاً.
تخيلوا ما سيصنع هذا ببنية المجتمع الغزي -غشَتهم السكينة- لو لا سمح الله ضعفوا لهذا المشروع تحت ضَغوِ أولادهم من الجوع، وتأوّه الأم الثكلى والأخت المفجوعة وأنين الزوجة الحامل (موضوع الحمل والولادة ومعاناة النساء وحتى الرجال قصة أخرى لا يتنبه لها). نحكي عن نوع جديد كليًّا من قهر الرجال، أعاذنا الله وإياهم منه!
ولعل حرق مراكز الإيواء جزء من هذا المكر اللعين، بحيث يَدفعون الناس دفعاً للمناطق الموضوعة للتجربة (إحدى مناطق بيت حانون).
وهذا كله لأجل ضرب بيئة المجاهدين وضعضعة صفهم من داخلهم، وزرع جواسيس لأجل لقمة العيش حرفيًّا، مع تقسيم مناطقي يزرع الشحناء والبغضاء؛ مناطق آمنة لها أسوارها ومرتزقتها الأميركان (غالباً ممن قاتل سابقاً في خراسان والعراق) ومواردها، يبتز فيها الناس على حياة أولادهم فإما أن تجنّد لصالح مَن قصفك ويجوّعك أو فاهبط أنت وزوجك من «الفردوس الأرضي» وموتوا قصفاً أو جوعاً.. هذا يتبعه تقبل نفسي لقتل مَن هو خارج «الفقاعات» بل ربما لومه «جابها لنفسه وعياله»، فضلاً عن إعادة تعريف ما يحصل في غزة في مخيال العالَم البائس المشلول.. هندسة اجتماعية كما لم نتخيلها من قبل.
ويتبع هذا منع بل تجريم أي مجموعة إغاثية -ولو بعثة أممية- تعمل خارج الشرعية التي ينشئها الصائل، وقتل كل مَن تسوّل له نفسه معارضة هذا المخطط بموافقة العالَم الذي سيقول لنا: «اذهبوا للمناطق الآمنة».
وأعتقد جازماً أنّ الأميركان يتعاملون مع غزة كأنها مختبر، فرصة جاءت لتجريب حلول جديدة في مكافحة الإرهاب وإبداعات الهندسة الاجتماعية.

لأقرّب الصورة أكثر: مقبلون على Hunger Games واقعية!

هذا ما زال يتناقل باعتباره تسريبات، ولكن هذا ديدنهم أبداً: تسريبات يكذّبها الناس أو يضخّمونها أو يقللون من واقعيتها، فأخبار عن نقاشات حولها، فبداية العمل بها فحقيقة ماثلة! [عليهم دائرة السوء وغضب الله عليهم]!

انظر:
- The Israeli-American Businessman Pitching a $200 Million Plan to Deploy Mercenaries to Gaza.

- Israel mulls using private security contractors to deliver aid to Gaza.

- Israel Mulls Biometrically-Secured ‘Humanitarian Bubbles’ for Gaza Aid.

- Israel to reportedly try creating Hamas-free ‘bubble’ zones in northern Gaza.


Репост из: أحمد مولانا
من أعلام المفسرين والمؤرخين في تاريخ الإسلام محمد بن جرير الطبري، صاحب تفسير الطبري، و"تاريخ الأمم والملوك"، ظلمه بعض حنابلة بغداد في نهاية عمره، ووصموه بأنه رافضي لاشتباه كلامه عليهم هل يقصد غسل القدمين في الوضوء أم تدليكهما فقط، وحاصروا منزله حتى توفي داخله، ومنعوا دفنه نهارا. وهكذا الحماقة تفعل بأهلها في كل زمان ومكان، فتنزلهم منازل مُهلكة بالظلم وقول الزور.


عن الجهل المقدس في تاريخنا، و الذي مازال يُستحضر و يتأقلم بمذاهب و آيديولوجيات جديدة.

Показано 20 последних публикаций.