في أمرِ البلاء:
أستحضرُ الطِّفلَ؛ حينما يؤلمهُ شيء في جسدهِ؛ فيأخذُ منُه والدهُ ما يُحبّ، ويعطيه ما يَكرَه.. يأخذُ منهُ الحَلوى والأشياءَ الَّتي تزيدَ من ألمهِ، ويعطيه الدّواء الَّذي يعالج ذاك الألم.. وذاكَ الطِّفلَ لا يعلم أنَّ والده يرحمَهُ لا يحرِمهُ، ولله المثل الأعلَى.
فيا كُلًّ بلاء: الحَمدُ للّٰهُ.
أستحضرُ الطِّفلَ؛ حينما يؤلمهُ شيء في جسدهِ؛ فيأخذُ منُه والدهُ ما يُحبّ، ويعطيه ما يَكرَه.. يأخذُ منهُ الحَلوى والأشياءَ الَّتي تزيدَ من ألمهِ، ويعطيه الدّواء الَّذي يعالج ذاك الألم.. وذاكَ الطِّفلَ لا يعلم أنَّ والده يرحمَهُ لا يحرِمهُ، ولله المثل الأعلَى.
فيا كُلًّ بلاء: الحَمدُ للّٰهُ.