تحت هذا المطر
يقف الرجال بلا مَظلات
الغيارى في علاقة صادقة مع العَلم
يسند يمناهم ويرفعُ على بزاتهم العسكرية
يتشاطر مع اجسادهم رصاص العدوان
ويغفوا على توابيتهم في نهاية المطاف
عش هكذا في مظلوميتك ايها العلم
وسنعيش في مظلوميتنا حتى يأذن الله
فاننا نتعصب لك ونعتصب بك ونعتصمُ بحبل الحشد الشعبي
يقف الرجال بلا مَظلات
الغيارى في علاقة صادقة مع العَلم
يسند يمناهم ويرفعُ على بزاتهم العسكرية
يتشاطر مع اجسادهم رصاص العدوان
ويغفوا على توابيتهم في نهاية المطاف
عش هكذا في مظلوميتك ايها العلم
وسنعيش في مظلوميتنا حتى يأذن الله
فاننا نتعصب لك ونعتصب بك ونعتصمُ بحبل الحشد الشعبي