💎 اتصالي البارحة مع العلامة الشيخ ربيع بن هادي المدخلي - سلَّمه الله -.
البارحة بتاريخ (٦/ ٥/ ١٤٤٥ هـ)، وفي الساعة ( ١٠.١٧ ) ليلًا جرَت بيني وبين الشيخ العلامة المُحدِّث ربيع بن هادي عمير المدخلي - سلَّمه الله - مكالمة سلام هاتفية عن طريق هاتف ابنه الفاضل الدكتور محمد - سلَّمه الله - القاطن بمكة.
وقد أسعدتني كثيرًا.
فسلَّمت على الشيخ، وسلَّم عليَّ بصوت واضح طيب.
ولا يزال الشيخ - سلَّمه الله - على عادته الدائمة الطيبة معي مِن نحو (٣٥) سنة، ومع إخواني من طلاب العلم:
١ - في السؤال عنهم، وعن أهليهم ووالديهم وأولادهم، ومَن في منطقتهم مِن الإخوان.
وكان أحيانًا يَخص بعضهم بالاسم بعد التعميم، واحيانًا يُعمِّم.
٢ - والدعاء لهم، والوصية بتقوى الله، والعناية بالتوحيد والسُّنة علمًا وعملًا ودعوة.
٣ - وتبليغ السلام للأهل، ومن في المنطقة التي نقطنها مِن المشايخ وطلاب العلم والتلاميذ وعموم الإخوان مِن أهل السُّنة والحديث والجماعة أتباع السَّلف الصالح.
✏️ وكتبه:
عبد القادر الجنيد.