َى)
قال رسول الله ﷺ : ( لا تزول قدما عبد يوم القيامة حتى يسأل عن أربع خصال؛ عن عمره فيما أفناه، وعن شبابه فيما أبلاه، وعن ماله من أين اكتسبه وفيما أنفقه، وعن علمه ماذا عمل فيه)
💜🧡💛💚💙🤎🤍
نعلمه الغنى الحقيقي
( ليسَ الغِنَى عن كَثْرَةِ العَرَضِ، ولَكِنَّ الغِنَى غِنَى النَّفْسِ )البخاري
نعلمه أن النبي ﷺ عاهد الصحابة عشان يلحقوه في الجنة إنهم يتخففوا من متاع الدنيا كأنه مسافر شايل معاه الأساسيات الضرورية جدا
عن سلمان -رضي الله عنه- أن النبي ﷺ عهد إليه : " أنه يكفي أحدكم مثل زاد الراكب "
💜🧡💛💚💙🤎🤍
هعلمه أن النبي ﷺ كان خايف علينا من فتنة التوسع في الدنيا فنهلك و ما كان خايف علينا من الفقر
قال رسول الله ﷺ " والله ما الفقر أخشى عليكم، ولكني أخشى أن تبسط عليكم الدنيا كما بسطت على من كان قبلكم، فتنافسوها كما تنافسوها، وتهلككم كما أهلكتهم " البخاري ومسلم
💜🧡💛💚💙🤎🤍
هنعلمه سيرة النبي ﷺ و الصحابة الكرام في التخفف من الدنيا
و نشرح له حديث عبدالله بن مسعود رضي الله عنه قال: نام رسول الله ﷺ على حصير فقام وقد أثر في جنبه، قلنا: يا رسول الله، لو اتخذنا لك وِطاءً؟ فقال: ( مالي و للدنيا، ما أنا في الدنيا إلا كراكب استظل تحت شجرة ثم راح وتركها ) الترمذي
( ما شبع آل محمد ﷺ منذ قدم المدينة، من طعام بر ثلاث ليال تِباعا، حتى قُبِض ) البخاري ومسلم
( كان فراش رسول الله ﷺ من أدم، وحشوه من ليف ) رواه البخاري
💜🧡💛💚💙🤎🤍
نربي فيه فقه الأولويات في سباق الدنيا
و أن ليس كل ما يتمناه المرء يدركه
و أن ليس كل ما نتمناه خير لنا
( وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ)
و أننا لا نستطيع الحصول على كل شيء و علينا أننا ندرب نفسنا على التنازل عما ليس في مقدرتنا فلا نتحسر على المستحيل أو بعيد المنال
و يكون همنا العمل الصالح
و لابد أن نتحرر من عبودية المادة و نرضى بالمقسوم
فيرضى الله عنا و يرزقنا السعادة و راحة القلب و الطمأنينة و صلاح البال
و أن أساس السعي يكون للآخرة و الدنيا دي مجرد طريق
( مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ)
💜🧡💛💚💙🤎🤍
نعلمه فضل القناعة و الرضا بالمقسوم
و أن القناعة هي الاستغناء بالموجود و عدم التسخط و الحزن على المفقود
و نعلمه أن الماديات لو تحولت لهدف فالإنسان تصيبه حالة من الشره و السعار و اللهاث الدائم و عدم الرضا و لو بقى عنده مال الدنيا كله
قَدْ أَفْلَحَ مَنْ أَسْلَمَ، وَرُزِقَ كَفَافًا، وَقَنَّعَهُ اللَّهُ بِمَا آتَاهُ". أخرجه مسلم
( لو كان لابن آدم واديان من مال لابتغى ثالثا، ولا يملأ جوف ابن آدم إلا التراب، ويتوب الله على من تاب ) البخاري ومسلم
قَالَ الْحَارِثُ بْنَ أَسَدٍ الْمُحَاسِبِيَّ : وَالْقَانِعُ غَنِيٌّ وَإِنْ جَاعَ وَالْحَرِيصُ فَقِيرٌ وَإِنْ مَلَكَ
قال رسول الله ﷺ: ( إن هذا المال خضرة حلوة، . . . ومن أخذه بإشراف نفس - بحرص و طمع - لم يبارك له فيه، وكان كالذي يأكل ولا يشبع ) البخاري ومسلم
💜🧡💛💚💙🤎🤍
علينا أن نذكره أن عدم الرضا يجلب سخط الله
(فمن رَضِيَ فله الرِّضَى، ومن سَخِطَ فله السُّخْطُ)
و سخط الناس
قال رسول الله ﷺ: ( ازهد في الدنيا يحبك الله، وازهد فيما في أيدي الناس يحبك الناس)
💜🧡💛💚💙🤎🤍
نعلمه هدي النبي ﷺ في الدعاء بالرضا
( اللهم آت نفسي تقواها، وزكها أنت خير من زكاها، أنت وليها ومولاها، اللهم إني أعوذ بك من علم لا ينفع، ومن قلب لا يخشع، ومن نفس لا تشبع، ومن دعوة لا يستجاب لها ) رواه مسلم.
💜🧡💛💚💙🤎🤍
و في الختام إذا فعلا شيء أساسي ناقصه ندعي له أن الله يرضيه و نطمنه ( سَيَجْعَلُ اللَّهُ بَعْدَ عُسْرٍ يُسْرًا )
💜🧡💛💚💙🤎🤍
د.شيمامشرف
قال رسول الله ﷺ : ( لا تزول قدما عبد يوم القيامة حتى يسأل عن أربع خصال؛ عن عمره فيما أفناه، وعن شبابه فيما أبلاه، وعن ماله من أين اكتسبه وفيما أنفقه، وعن علمه ماذا عمل فيه)
💜🧡💛💚💙🤎🤍
نعلمه الغنى الحقيقي
( ليسَ الغِنَى عن كَثْرَةِ العَرَضِ، ولَكِنَّ الغِنَى غِنَى النَّفْسِ )البخاري
نعلمه أن النبي ﷺ عاهد الصحابة عشان يلحقوه في الجنة إنهم يتخففوا من متاع الدنيا كأنه مسافر شايل معاه الأساسيات الضرورية جدا
عن سلمان -رضي الله عنه- أن النبي ﷺ عهد إليه : " أنه يكفي أحدكم مثل زاد الراكب "
💜🧡💛💚💙🤎🤍
هعلمه أن النبي ﷺ كان خايف علينا من فتنة التوسع في الدنيا فنهلك و ما كان خايف علينا من الفقر
قال رسول الله ﷺ " والله ما الفقر أخشى عليكم، ولكني أخشى أن تبسط عليكم الدنيا كما بسطت على من كان قبلكم، فتنافسوها كما تنافسوها، وتهلككم كما أهلكتهم " البخاري ومسلم
💜🧡💛💚💙🤎🤍
هنعلمه سيرة النبي ﷺ و الصحابة الكرام في التخفف من الدنيا
و نشرح له حديث عبدالله بن مسعود رضي الله عنه قال: نام رسول الله ﷺ على حصير فقام وقد أثر في جنبه، قلنا: يا رسول الله، لو اتخذنا لك وِطاءً؟ فقال: ( مالي و للدنيا، ما أنا في الدنيا إلا كراكب استظل تحت شجرة ثم راح وتركها ) الترمذي
( ما شبع آل محمد ﷺ منذ قدم المدينة، من طعام بر ثلاث ليال تِباعا، حتى قُبِض ) البخاري ومسلم
( كان فراش رسول الله ﷺ من أدم، وحشوه من ليف ) رواه البخاري
💜🧡💛💚💙🤎🤍
نربي فيه فقه الأولويات في سباق الدنيا
و أن ليس كل ما يتمناه المرء يدركه
و أن ليس كل ما نتمناه خير لنا
( وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ)
و أننا لا نستطيع الحصول على كل شيء و علينا أننا ندرب نفسنا على التنازل عما ليس في مقدرتنا فلا نتحسر على المستحيل أو بعيد المنال
و يكون همنا العمل الصالح
و لابد أن نتحرر من عبودية المادة و نرضى بالمقسوم
فيرضى الله عنا و يرزقنا السعادة و راحة القلب و الطمأنينة و صلاح البال
و أن أساس السعي يكون للآخرة و الدنيا دي مجرد طريق
( مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ)
💜🧡💛💚💙🤎🤍
نعلمه فضل القناعة و الرضا بالمقسوم
و أن القناعة هي الاستغناء بالموجود و عدم التسخط و الحزن على المفقود
و نعلمه أن الماديات لو تحولت لهدف فالإنسان تصيبه حالة من الشره و السعار و اللهاث الدائم و عدم الرضا و لو بقى عنده مال الدنيا كله
قَدْ أَفْلَحَ مَنْ أَسْلَمَ، وَرُزِقَ كَفَافًا، وَقَنَّعَهُ اللَّهُ بِمَا آتَاهُ". أخرجه مسلم
( لو كان لابن آدم واديان من مال لابتغى ثالثا، ولا يملأ جوف ابن آدم إلا التراب، ويتوب الله على من تاب ) البخاري ومسلم
قَالَ الْحَارِثُ بْنَ أَسَدٍ الْمُحَاسِبِيَّ : وَالْقَانِعُ غَنِيٌّ وَإِنْ جَاعَ وَالْحَرِيصُ فَقِيرٌ وَإِنْ مَلَكَ
قال رسول الله ﷺ: ( إن هذا المال خضرة حلوة، . . . ومن أخذه بإشراف نفس - بحرص و طمع - لم يبارك له فيه، وكان كالذي يأكل ولا يشبع ) البخاري ومسلم
💜🧡💛💚💙🤎🤍
علينا أن نذكره أن عدم الرضا يجلب سخط الله
(فمن رَضِيَ فله الرِّضَى، ومن سَخِطَ فله السُّخْطُ)
و سخط الناس
قال رسول الله ﷺ: ( ازهد في الدنيا يحبك الله، وازهد فيما في أيدي الناس يحبك الناس)
💜🧡💛💚💙🤎🤍
نعلمه هدي النبي ﷺ في الدعاء بالرضا
( اللهم آت نفسي تقواها، وزكها أنت خير من زكاها، أنت وليها ومولاها، اللهم إني أعوذ بك من علم لا ينفع، ومن قلب لا يخشع، ومن نفس لا تشبع، ومن دعوة لا يستجاب لها ) رواه مسلم.
💜🧡💛💚💙🤎🤍
و في الختام إذا فعلا شيء أساسي ناقصه ندعي له أن الله يرضيه و نطمنه ( سَيَجْعَلُ اللَّهُ بَعْدَ عُسْرٍ يُسْرًا )
💜🧡💛💚💙🤎🤍
د.شيمامشرف