طَلب الدكتور في الجامعة من الطلاب صوره للموت ، وفي اليوم التالي ذهب الجميع للغابه لإلتقاط صورة لنمر يَفترس غزاله مذعوره أو صوره لجاموس بري بين فَكي أسد ، ظنًا منهم أن هذا هو الموت ولكن جَميعهم فشلوا في تصوير الموت إلا شاب واحد لم يَكن معهم في الرحلة إلى الغابه
كان ذاهب إلى العربات التي تَنقل الجنود المصابين والقتلى في الحرب كان واقفًا بجانب جُندي قتيل وأستطاع تصوير الموت ولكن لم يَكن الموت في الجندي بل كان في وجه أمه💔😔
كان ذاهب إلى العربات التي تَنقل الجنود المصابين والقتلى في الحرب كان واقفًا بجانب جُندي قتيل وأستطاع تصوير الموت ولكن لم يَكن الموت في الجندي بل كان في وجه أمه💔😔