يمُرُّ على القلبِ حالٌ يهرب فيها إلى سدولِ الصمْت، وينأى بعيدًا عن البوْح وثُقل الأسئلة (ما لك، ما بك) فلا ينفذُ إليه إلا مَن يُحسِن وثَبات الحُبّ ومُفارقة ضجيج الأسئلة، ويكون هو الإجابةَ المؤنسة بفعله وقوله!
- وجدان العلي.
- وجدان العلي.