❍ قال شيخ الإسلام ابنُ تَيمِيَّة رَحِمَهُ اللَّه :
مَن يَعزِمُ عَلى تَركِ المَعاصِي فِي شَهرِ رَمَضانَ دُونَ غَيرِهِ فَليسَ هَذا بِتائِبٍ مُطلَقًا ؛ ولَكِنَّهُ تَارِكٌ لِلفِعلِ فِي شَهرِ رَمَضانَ ،
ويُثَابُ إذَا كَانَ ذلِكَ التَّركُ لِلَّـهِ وتَعظيمِ شَعائِرِ اللَّـهِ واجتِنابِ مَحارِمِهِ فِي ذَلِكَ الوَقتِ ،
ولَكِنَّهُ لَيسَ مِن التَّائِبينَ الَّذينَ يُغفَرُ لَهُم بالتَّوبَةِ مَغفِرَةً مُطلَقَة . مَجمُوعُ الفَتَاوَى (١٠ / ٧٤٤) .
مَن يَعزِمُ عَلى تَركِ المَعاصِي فِي شَهرِ رَمَضانَ دُونَ غَيرِهِ فَليسَ هَذا بِتائِبٍ مُطلَقًا ؛ ولَكِنَّهُ تَارِكٌ لِلفِعلِ فِي شَهرِ رَمَضانَ ،
ويُثَابُ إذَا كَانَ ذلِكَ التَّركُ لِلَّـهِ وتَعظيمِ شَعائِرِ اللَّـهِ واجتِنابِ مَحارِمِهِ فِي ذَلِكَ الوَقتِ ،
ولَكِنَّهُ لَيسَ مِن التَّائِبينَ الَّذينَ يُغفَرُ لَهُم بالتَّوبَةِ مَغفِرَةً مُطلَقَة . مَجمُوعُ الفَتَاوَى (١٠ / ٧٤٤) .