شدة البلاء وتراكمه وطوله لا يقطع حسن الظن بالله ولا يجلب اليأس.
فقد يعقوب أحب أبناءه ثم تبعه الآخر ثم فقد بصره وقال:
"لا تيأسوا من روح الله"
فقد يعقوب أحب أبناءه ثم تبعه الآخر ثم فقد بصره وقال:
"لا تيأسوا من روح الله"