Advices | نصائح


Гео и язык канала: не указан, не указан
Категория: не указана


نصائح | Advices

Связанные каналы

Гео и язык канала
не указан, не указан
Категория
не указана
Статистика
Фильтр публикаций




50 طريقة للترويح عن نفسك بدون طعام - سوزان ألبيرز


🔖عذراً على الاطالة مقدماً، لكن الموضوع مفيد.

في واحدة من أشهر التجارب في علم النفس، قام عالم النفس والتر مسشل Walter Mischel باختبار قوة التحمل لدى الأطفال أوبالأدق قدرتهم على التحكم بالذات، وذلك عبر اعطائهم قطعة بسكويت ثم اخبارهم أنهم أمام خيارين: إما أن يأكلوا القطعة مباشرة ولا شيء سيحدث لهم، أو أن بإمكانهم الانتظار لمدة 15 دقيقة، وسيحصلون على قطعة اضافية في النهاية. وُضع الأطفال في غرفة فارغة تماماً، بحيث لا تحتوي على أي شيء يشتت انتباه الطفل، وتُركوا لوحدهم. كانت التجربة تقيس بشكل مباشر قدرة الأطفال على ضبط النفس والتحكم بالذات، لكنها كانت تحاول الاجابة على سؤال أكثر تعقيداً، وهو هل هناك علاقة بين القدرة على التحكم بالذات، وبين الكفاءة المعرفية (cognitive aptitude) وهي القدرة على التعلم والتذكر واستخدام المعلومات لحل المشاكل. لذلك تم متابعة الأطفال حتى بعد 10-15 سنة وقياس أدائهم في المدرسة وفي الحياة بشكل عام.

وُجد لاحقاً أن الأطفال الذين انتظروا 15 دقيقة كانوا أفضل حتى بعد كل تلك السنوات، من ناحية التحكم في ذواتهم وضبطها، وكانوا أفضل في المهمات الإدراكية، وأقل احتمالاً لتعاطي المخدرات، وسجلوا معدلات ذكاء أعلى. أما الأطفال الذين لم يستطيعوا الانتظار، كانوا كأفراد أكثر عرضة للاجابة على الاسئلة مباشرة وبأول اجابة تخطر على البال. ماحصل أن الأطفال الذين قاوموا استطاعوا تشتيت تركيزهم وتفكيرهم عن قطعة البسكويت أمامهم، لذلك استطاعوا أن يصبروا حتى النهاية. كانت هذه النتيجة مثيرة وصادمة، حيث تم تأسيس العلاقة بين الذكاء والتحكم الادراكي. وجاءت الدراسات اللاحقة لتعزز هذه المفاهيم، لدرجة أن هناك اختبار اليوم اسمه اختبار القدرة الادراكية Cognitive ability test يُخضع له المتقدمون لبعض الوظائف لقياس مدى قدرتهم على الانتباه والتركيز واستعمال المعلومات.

بعض تلك الدراسات اللاحقة حاولت الاجابة على سؤال إذا كان بالامكان رفع معدل الذكاء للطفل برفع معدل التحكم بالانتباه (control of attention)، بمعنى هل إذا ساعدنا الطفل ودربناه على أن يبقى مركزاً فيما يفعل، وينتبه لنفسه وألا يتشتت تركيزه بسبب عوامل مختلفة، فهل سيزيد هذا من معدل ذكائه؟ وجد الباحثون من جامعة أوريغون أن تعريض الاطفال لألعاب كمبيوتر مصممة بحيث تحافظ على تركيز الطفل وتحكمه (جعل قطة تسير دائماً ضمن مسار محدد يتغير عرضه)، فإن ذلك أدى لتحسين تحكمهم الوظيفي بطبيعة الحال، والأهم أنه زاد من نتائجهم في اختبارات الذكاء، ولاحظ الباحثون أن هذه الزيادة استمرت لعدة أشهر لاحقة. أجزاء أخرى من البحث وجدت علاقة بين الطرق التي يستعملها الأهل في رعاية الأطفال، وتحفيز بعض الجينات التي تتحكم بوظائف التركيز والانتباه، وأظهرت أيضاً أن هناك علاقة قريبة بين قدرة الطفل على التحكم بتركيزه وقدرته على التحكم بعواطفه.

مثل هؤلاء الأطفال الذين تناولوا قطعة البسكويت بسرعة، والطلاب الذين كانت نتائجهم في اختبارات الانعكاس الادراكي ( سؤال المضرب والكرة) سيئة، فإنهم غالباً يتبعون العقل 1 في حياتهم، يحركهم حدسهم بالدرجة الأولى ويستسلمون له بسهولة. في حين كان الأطفال الذين صبروا والطلاب الذين أجابوا بشكل صحيح على الاختبار، فإنهم يميلون لاستعمال العقل 2 بشكل أكبر. وجد نفس الباحث الذي وضع الاختبار، أن 63% من الطلاب الذين كانت نتائجهم سيئة للغاية، مستعدون أن يأخذوا 3400 دولار هذا الشهر، على أن يصبروا ويحصلوا على 3800 دولار الشهر القادم مقابل 37% من الذين سجلوا نتائج عالية. وأن الذين سجلوا نتائج منخفضة كانوا مستعدين للدفع أكثر بمرتين للحصول على كتاب ما خلال ليلة واحدة مقارنة مع الذين سجلوا نتائج أعلى.

هذه الاختبارات والأبحاث تشرح تماماً لماذا يتخذ بعض الناس دائماً أو في أغلب الأحيان قرارات خاطئة؟ لإنهم ببساطة يتسلسمون لحدسهم بسهولة، ويقودهم العقل 1، في حين لايقع من يستعملون عقلهم النقدي في مثل هذه القرارات الخاطئة بكثرة، مع ملاحظة أن العقل 2 كسول ولايحب أن يعمل دائماً.
يجب الانتباه هنا، أن هذه النتائج مبنية على عينات احصائية، وليس بالضرورة أن تتطابق مع الجميع، ويحاول الباحثون بشكل دائم استنباط نماذج من هذه الاحصاءات، قد لا تكون صحيحة بالضرورة. ملاحظة أخرى، ان الباحث الذي أتى بفكرة وجود عقلان لدينا (واسمه Keith Stanovich)، يرى أن معدل الذكاء العالي، لايعني بالضرورة قدرة كاملة على اتخاذ القرارت أو الحيادية في التفكير، بل يرى أن هناك عامل آخر، وهو العقلانية، ويجادل أن العقلانية والذكاء شيئان مختلفان، فليس كل شخص عقلاني ذكي، وكذلك العكس.

#ترجمة ...


📕 تخفيض الوزن بالتناوب اليومي : حمية نصف الوقت للتخلص من الوزن الزائد
http://bit.ly/2McFZ5B


دراسةٌ جديدة قد تُغيِّر قواعد اللعب مع مرض ألزهايمر!!
#الطب >>>> #مقالات_طبية

ألزهايمر هو أشيَع أسباب الخرف (60-80% من حالات الخرف)؛ إذ يُعاني فيه المريضُ من مشكلات في الذاكرة (التفكير والسلوك)، وتتفاقم أعراضُه تدريجيًّا مع الوقت، وتزداد شدَّتُها لدرجة التدخُّل في مَهام المريض اليومية.

يمثّلُ التشخيصُ الصحيح لمرض "ألزهايمر" الخطوةَ الأولى والأهم لأجل ضمان حصول المريض على العلاج المناسب، والرعاية الموائمة والتخطيط المستقبلي الملائم، لكن مع الأسف؛ لا يوجد فحصٌ مُحدَّدٌ قادرٌ على التشخيص، بل يجب إجراء عدَّة فحوصات للذاكرة ومهارات التفكير والتغيُّرات السلوكية، بالإضافة إلى فحوصاتٍ مخبريَّةٍ أخرى لأجل استبعاد أيَّة حالاتٍ يُمكن أن تُسبِّب الأعراض نفسها؛ كنقص فيتامين ب12 واضطرابات الغدَّة الدَّرقيَّة، أمَّا فحوصات تصوير الدماغ فهي تشمل الرنينَ المغناطيسي MRI، والتصويرَ المقطعيَّ المحوسب CT، والتصويرَ المقطعيَّ بإصدار البوزترون PET، والعديدَ من الفحوصات الأخرى، ليتمكَّن الطبيب بعدها من تأكيد الإصابة بالمرض من عدمها.

لا يوجد حتى الآن علاجٌ شافٍ قادرٌ على إيقاف مرض ألزهايمر أو إبطاءِ تطوُّره؛ لكنَّ بعضًا من العلاجات الدوائية وغير الدوائية قد تُساعد مؤقَّتًا في علاج الأعراض التي يُعانيها المريض؛ إذ يعمل العلاجُ الدوائيُّ على استقرار أو تخفيف كلٍّ من الأعراض السلوكية والإدراكية وفقدان الذاكرة، أمَّا الطرائق غير الدوائية فإنِّها تهدف إلى تحسين عادات النوم ومُساعدة المريض في التَّأقلم مع احتياجاته وحياته اليومية بسرعة.

وقد نُشرت دراسةٌ جديدةٌ في أيار(مايو) 2018 في مجلة Neuron، وكانت قد أُجريَت على 600 عيِّنةٍ من أنسجةٍ دماغيةٍ مُختلفةٍ، وأظهرت أنَّه يُمكن أن يكون لفيروس الهيربس -وخصوصًا النوعَين HHV6 وHHV7- دورًا في تطوُّر المرض؛ إذ إنَّ مستوياتِ هذين الفيروسين كانت الضِّعفَ في أدمِغَة المصابين مُقارنةً مع الأصحاء.

ومثل بقيَّة أفراد عائلة الهيربس فإنَّهما يبقيان خاملَين في جسم الإنسان، ويمكن أن ينشطا في مراحلَ لاحقةٍ في الحياة، وقد بيَّنَت دراساتٌ تفصيلية جينية أنَّ فيروس الهيربس يمكن أن يُنشِّطَ أو يُثبِّط جيناتٍ أخرى مُتعلِّقة بألزهايمر في سلسلةٍ مُعقَّدة من التفاعلات. وتفتح هذه النتائج أبوابًا واسعةً أمامَ البحث عن أدويةٍ أنجع تستهدف الجهازَ المناعيَّ أو مضادَّات للفيروسات لدى المرضى.

بهدف اختبار النتائج السابقة؛ حلَّل الباحثون تحليلاتٍ جينيةً إضافيةً على 800 عيِّنةٍ دماغيةٍ أُخرى جُمعَت بواسطة مركز (رش لمرض الألزهايمر Rush Alzheimer's Disease Center وMayo Clinic) شُوهِدَ فيها ارتفاعٌ ملحوظ في مستويات نوعَي الفيروس المذكورَين آنفًا.

أوضَحَ فارجو (مدير البرامج العلمية والتوعية من منظمة الألزهايمر) أنَّ العديد من الدراسات السابقة قد اقترحت علاقةً ما بين المرض والكائنات الدقيقة. وعلى الرَّغم من أنَّ هذه الدراسة هي الأولى التي تُثبت بالبراهين هذه الاقتراحات؛ ولكنَّه أوضَحَ أنَّه لا يزال يلزم كثيرٌ من العمل والمتابعة لأجل فهم طبيعة العلاقة جيدًا.

يُتابع فارجو قائلًا: "نحن ببساطة لا نعلم في هذه المرحلة ما إذا كان ألزهايمر نفسُه يجعل خلايا الدماغ أكثرَ عرضةً للإصابة بهذه الفيروسات، أم أنَّ الإصابة بها هي ما يزيد عاملَ الخطر لألزهايمر، أم أنَّ هناك عوامل أخرى متورِّطة؟ هذا هو التحدي الجديد للباحثين".


*السيجارة الإلكترونية ليست آمنة كما يروج لها*



تم الإشارة في أول دليل علمي ينشر حول علاقة السيجارة الإلكترونية بالنوبات القلبية بإن تدخين السيجارة الإلكترونية يوميا *ممكن يضاعف من خطورة الإصابة بالنوبات القلبية*. وهو ما يلغي الافتراض السابق بإن السيجارة الإلكترونية آمنة.

الدراسة شملت حوالي 70 الف شخص في الولايات المتحدة الأمريكية و *وجدت بإن تدخين السيجارة الألكترونية بشكل يومي* ممكن يزيد من خطورة الإصابة بالنوبات القلبية بمعدل (1.79) يعني تقريبا الضعف، عند مقارنتها بالسيجارة العادية (2.7).

لذلك *يظل الإبتعاد أو الإقلاع* عن تدخين السجائر العادية وحتى الإلكترونية هو *الحل الأمثل* لتقليل من خطورة الإصابة بالنوبات القلبية وغيرها من الأمراض التي قد تصاحب التدخين كالسرطان وأمراض الرئة.

*ودمتم بصحة وعافية*

#صيدلة_سريرية


هل تريد الانقاص من وزنك و لكنك متعلق بالطعام كيف تتحرر و تفوز؟ 📕
تأليف : كابوت,ساندرا - بيركنز,ويندي

📕👇
http://bit.ly/2NDZKV3


🔖خمسةُ علاجاتٍ طبيعية لحَبِّ الشباب

قد لا يوحي الاسمُ بضخامة المشكلة، لكنَّ حَبَّ الشبابِ في الواقع هو مصدرُ إحراجٍ لكثيرين، بل وألمٍ أيضًا.

وهذه الحالةُ الجلدية الَّتي تُسبِّبُها 3 عواملَ رئيسية (الإفرازُ الزائدُ للغدد الدهنية في البشرة، وانسدادُ الجُرَيباتِ الشعرية، ونموُّ الجراثيم) هي أكثرُ الحالات الجلدية انتشارًا في الولايات المتحدة؛ إذ يُقدَّرُ عددُ الأفراد المصابين بها بقرابةِ 40 إلى 50 مليون شخص.
وأمّا الجدلُ القائمُ حاليًّا عن حَب الشباب فهو ارتباطُه بنوعيَّةِ الغِذاء؛ فالعديدُ من أطباءِ الجلد يخبرون مرضاهم أنْ لا علاقةَ للطعامِ بحَبِّ الشباب، ممَّا قاد إلى الاعتماد الكلي على الأدوية الكيميائية الموصوفة. لكنَّ العديدَ من الدراسات الحديثة تُظهِرُ عدمَ صحة هذه النظرية كليًّا، فقد أشارت الأكاديمية الأمريكية لطب الجلد (ADD) في عامَ 2013 إلى وجودِ أدلَّةٍ مُتزايدة على ارتباطِ بعضِ الأطعمة بحَبِّ الشباب، وخاصّةً الأطعمةَ الحاويةَ على نسبةٍ مرتفعةٍ من السُّكَّر كالخبز الأبيض ورقائق البطاطا.
ولوحِظَ أيضاً أنَّ نسبةَ الإصابةِ بحَب الشباب في المجتمعاتِ غير الغربية منخفضةٌ انخفاضًا واضحًا، وإذا ما أخذنا بالحُسبان اعتمادَ بعضِ تلك المجتمعات على الأطعمة الطبيعية غير المعالجة أكثر من غيرها؛ فإنّه يمكنُ لنا أن نفترضَ أنَّ حَبَّ الشباب ذو علاقة بالنظام الغذائي المُتَّبع عمومًا.

وفي سبيلِ التغلُّبِ على هذه المشكلة؛ يحاولُ الأطباءُ علاجَ أعراض حَبِّ الشباب باستخدام الأدوية الموضعية والفموية، لكنَّ هذه العلاجاتِ تُسهِمُ بتقنيع الأعراضِ فحسب دونَ علاجِها كليًّا؛ لذلك ننصحكَ بتجريبِ أحدِ العلاجاتِ الطبيعيةِ الآتية، فقد تكونُ حلًّا سهلًا لمشكلتك:

1- زيتُ شجرةِ الشاي:
وهو مُطهّرٌ قويٌّ يُستحصَلُ عليه من شجرةٍ تُدعَى The Melaleuca alternifolia ذاتِ أصولٍ أسترالية، وقد أظهرتِ الدراساتُ أنَّ هذا الزيتَ -ذا الرائحةِ القويةِ- يعملُ بوصفه مضادًّا فطريًّا، ومضادًّا فيروسيًّا، ومضادًّا جرثوميًّا أيضاً، ثمَّ إنّه يساعدُ في محاربة إنتاناتِ البشرة كحَبِّ الشباب. لكن؛ يجب الانتباه إلى ضرورةِ تمديدِه قبلَ الاستخدام على المنطقة المصابة؛ إذ قد يُسبِّب حروقًا للبشرة أو جفافًا.

2- التوقُّفُ عن تناول مُنتَجاتِ الألبان:
لاحظَ الباحثون في الأكاديميةِ الأمريكية لطب الجلد (ADD) في عام 2005 وجودَ صلةٍ بين منتجاتِ الألبان وإصاباتِ حَبّ الشباب، فقد أظهرت دراستُهم وجودَ ارتباطٍ إيجابيٍّ بين الهرمونات في أجسامنا والجزيئاتِ الفعَّالة حيويًّا في الحليبِ (كالليبيدات، والبروتينات، وعوامل النمو، واللاكتوز وغيرها)، والتي قد تُسبِّبُ تهيُّجَ البشرة، وتنطبق هذه العلاقة على مشتقاتِ الحليبِ الأُخرى أيضًا؛ كاللبنِ والمُثلَّجات.

3- لا تستخدِم الصابونَ على وجهك:
جعلتِ الصناعاتُ التجميليةُ كلمةَ "زيت" كلمةً سيئةً في مجالِ العناية بالبشرة بترويجِها لجميعِ منتجاتِها تقريبًا مع عبارةِ "خالٍ من الزيت" على غلافها الخارجي، لِيبدوَ الزيتُ وكأنَّه عدوُّ البشرة!

وفي الواقع فإنَّ الأمرَ ليس كذلك؛ فعندما تغسلُ وجهَك على نحوٍ مُبالَغٍ فيه مستخدمًا غسولَ الوجه المُجفّف أو الصابون؛ ستعوّضُ بشرتُك بإفرازها مزيدًا من الزيت، إضافةً إلى كونِ البشرةِ الجافةِ عُرضةً للإصاباتِ الجلدية أيضًا، حالُها حالُ البشرةِ الدهنية؛ نظرًا لقدرةِ الجراثيم والزيوت على التسرُّبِ عبرَ البشرة المُتشقِّقة.

4- زِدْ واردَك اليوميَّ من المياه:
فذلك يُساعدُ في طرد السُّمومِ من جسمك. وعلى الرغم من أنَّ الأكاديمية الأمريكية لطبِّ الجلد لم تُصرِّح بوضوحٍ أنَّ شربَ الماء يُقلِّلُ من حَبِّ الشباب؛ فإنَّ شربَ الماء يرطِّبُ بشرتكَ حتمًا، ثمَّ إنّه يساعدُ في التقليلِ من أعراض حَب الشباب.

ويُساعد الامتناعُ عن تناولِ المشروباتِ غير المائية؛ كالمشروبات الغازية والعصائر السكرية؛ في تقليلِ الإصابات الجلدية أيضًا؛ فوفقًا لبعضِ مختّصي الجلد - وعلى الرغم من عدمِ وجود دليلٍ مباشر على قدرةِ المشروبات الغازية في التسبُّبِ بظهورِ البثور الجلدية - فإنَّ بعضَ مكوِّناتِها قادرةٌ على تحفيزِ الجسد لتشكيلِ حَب الشباب.

5- استخدام الكُركُم:
يُعَدُّ الكُركُم من التوابلِ المعروفة بفوائدِها الطبيَّةِ داخليًّا وخارجيًّا، وقد وجدت المعاهدُ الوطنيةُ للصحةِ The National Institutes of Health في أمريكا أنَّ الكُركُم قادرٌ على قتلِ بعض أنواعِ الأورام السرطانية أيضًا.
وأمّا حَبُّ الشباب فإنَّ الخصائصَ المضادةَ للفطور والمضادةَ للجراثيم الموجودةَ في الكركم قد تساعد في التخلُّص من بعضِ أنواع البثور على نحوٍ أسرع.
ويساعدُ مزجُ الكُركُم مع الماء لتكوينِ معجونٍ وتطبيقِه تطبيقًا موضعيًّا على الجلد في التخفيف من الالتهابِ وإنقاصِ الزمن اللازم للعلاج أيضًا.

#المصدر:
https://www.medicaldaily.com/5-natural-acne-tre
atments-




اضطراباتُ الّلعِب؛ مرضٌ نفسيٌّ جديدٌ في تصنيفِ الأَمراضِ العالميّ!

#الطب >>>> #‏معلومة_سريعة

أقرَّتْ منظمةُ الصحة العالميَّة إضافةَ مُصطلحِ "اضطراباتِ اللَعِبِ" إلى الطبعةِ الحادية عشرة من التصنيف العالميّ للأمراض، وقد عُرِّفت بأنَّها مجموعةُ السلوكيَّاتِ المتعلقةِ باللَعِبِ بألعابِ الكمبيوتر والألعابِ الإلكترونيَّةِ غير المُسيطَر عليها مدَّةَ ١٢ شهرًا على الأقلّ؛ فيصبحُ اللعبُ بها والمداومةُ عليها من الأولوياتِ التي تَطغَى على النشاطاتِ الأُخرى على الرَّغم من النتائج السيئة الذي يُتَوَّصَلُ إليها .

وقد بَيَّنتِ الدراساتُ أنَّ عددًا قليلًا من الأشخاص الذين يلعبون ألعابَ الكمبيوتر يُصابُون باضطراباتِ اللَّعِب؛ فحسبَ الجمعيةِ الأمريكيَّةِ للطب النفسي؛ يُقدَّرُ عددُ الأشخاص في أمريكا الذين يلعبون ألعابَ الحاسب بـ ١٦٠ مليونًا، لكنَّ نسبةً ضئيلةً ممَّن يلعبونها فحسبُ يُصَابُون بها، وتتراوحُ الإصابةُ بينَ عمرَي الـ ١٨ والـ ٥٠، وتُعَدُّ النسبةُ متساويةً بين الجنسَين.

ولكن؛ يجبُ على لاعبي ألعابِ الحاسب الانتباهُ إلى مدة الوقت الذي يُمضُونَه بفعلِ ذلك؛ وخاصةً عند تأثرِ النشاطاتِ الحياتيَّة الأُخرى والحالة النفسيَّة والعلاقات الاجتماعيَّة، وقد أشارَ الطبيبُ النفسيُّ للأطفال والمراهقين فورناري أنَّ الألعابَ الجماعيَّةَ والعُدوانيَّةَ هي الأكثرُ دفعًا إلى الإدمان.

وحدَّدتِ الجمعيةُ الأمريكيَّةُ لطبِّ النفس العديدَ من الأعراضِ التي يُعانِي منها المُصابون بهذه الاضطراباتِ؛ كالتركيزِ العميقِ في أثناءِ اللَّعِب على الإنترنت، وتغييراتِ المِزاجِ عند التوقفِ عن اللَّعِبِ كالحزن والتوتر، والحاجة المتزايدة إليه والمداوَمةِ عليه على الرَّغم من المشكلاتِ الذي يُسبِّبُها، فضلًا عن خطرِ فقدانِ العملِ والعلاقات الاجتماعيَّة، والتخلّي عن النشاطاتِ الأُخرى أو عدم الاستمتاعِ بها، والكذبِ حيالَ مدةِ الوقتِ الذي يُمضِيه المريضُ في اللعِبِ؛ إذ تشخَّصُ اضطراباتُ اللعِبِ بوجود ٥ من الأعراض على الأقلِّ.

إنَّ المرضى الذين يقصدون العلاجَ غالبًا ما يجدونَه صعبًا؛ ثمَّ إنَّ هناك قليلًا من برامج المعالجة بسببِ عدمِ تَوصُّلِ الاختصاصيين إلى العلاج، وعلى الرَّغم من وجودِ مراكزَ للمعالجة؛ لكنَّ فعاليتَها ما تزال غيرَ معروفةٍ جيَّدًا؛ إضافةً إلى أنَّها مُكلفةً غالبًا.


متلازمة الأظافر الصفراء Yellow Nail Syndrome YNS

الطب >>>> مقالات طبية


بحسَبِ المنظمةِ المحلّية الأمريكيةِ للأمراضِ النادرةِ (NORD)؛ فقدْ وُصِفتْ متلازمةُ الأظافرِ الصفراءِ (YNS) بأنَّها اضطرابٌ نادرُ الحدوثِ للغاية؛ يتمثلُ بتصنُّعٍ غيرِ صحيح لأظافرِ اليدين والقدمين، إضافةً إلى شذوذاتٍ تصيبُ الرئتين والطرقَ الهوائيّة (السبيلَ التنفسيَّ)، وتترافقُ معَ تضخُّم أوِ انتفاخٍ في مختلفِ أجزاءِ الجسمِ بسببِ تراكم سائلٍ غنيٍّ بالبروتينات (يُدعى علميًّا اللِمْف) في الطّبقاتِ الرقيقةِ من النسيجِ تحت الجلديِّ مُحدِثًا وَذمة.
وتصيبُ متلازمةُ الأظافرِ الصفراءِ البالغينَ الكبارَ في السّنِ عادةً.
وإنَّ المسبّبَ الدقيقَ لهذه المتلازمةِ غيرُ معروفٍ، فأحيانًا؛ من الممكن أنْ تُشاهَدَ هذه المتلازمةُ في العائلاتِ، ممَّا يشيرُ إلى وجودِ عواملَ وراثيةً قد تؤدّي دورًا في هذا الاضطراب.

1- العلاماتُ والأعراضُ:
-الأظافرُ الصفراءُ: وهي الخاصيةُ المميّزةُ لـ (YNS)؛ إذ تكونُ صفراءَ سميكةً ومعقوفةً بشدّة، مع توقفٍ شبهِ كاملٍ في نموّ الظفر.
-فقدانُ شريطُ الجلدِ القاسي الموجودِ في قاعدةِ الظفرِ وعلى جانبَيه.
-سقوطُ الأظافرِ: نتيجةَ انفصالِ الظفرِ عن سريرِ الظفرِ، وهو ما يُدعَى علميًّا (انحلالَ الظفر).
-الدُّحاسُ: نتيجةَ التهابِ النسيجِ الرّخو حولَ حافة الأظافر.
-ضيقُ نَفَسٍ وألمٍ صدريٍّ وسُعال.
-نقصُ مرونةٍ في اليدَينِ والقدمَين والمعصمِ والكاحل إذا وُجِدت الوذمةُ في الساعدِ أو الساقِ الموافقة.
-يصبحُ الجلدُ في المناطقِ المصابةِ بالوذمةِ قاسيًا أو سميكًا.
ملاحظة: خلافًا لأمراضِ الأظافرِ المشابهةِ؛ تبقى الأظافرُ في هذه المتلازمةِ شفافةً عمومًا وناعمة.
- قد تُعطي المناطقُ المتأثرةُ بالوذمةِ إحساسًا بأنَّها ثقيلةٌ أومشدودة.

2- الأسبابُ :

وفقاً للمنظمةِ المحلّية الأمريكيةِ للأمراضِ النادرةِ (NORD)؛ فإنّ السّببَ الرئيسَ وراء متلازمة الأظافرالصفراء غيرُ معروفٍ، ويبدو أنَّه في معظمِ الحالاتِ تَحدُثُ عشوائيًّا دونَ وجودِ سببٍ ظاهريٍّ (أي تحدثُ على نحوٍ متفرّقٍ).
ويعتقدُ بعضُ الباحثينَ أنَّ هذه المتلازمةَ هي حالةٌ مكتسبةٌ. ومع ذلك؛ فقد صنَّفت بعضُ المصادرِ في الأدبِ الطّبيِّ الـ (YNS)على أنَّها اضطرابٌ وراثيٌّ أوّليّ، إذ تكهّنتْ بعضُ الأبحاثِ بأنَّ متلازمةَ الأظافرِ الصفراءَ تُتوَارَثُ كصفةٍ جسديةٍ سائدة. مع التنبيهِ إلى عدمِ وجودِ دليلٍ كافٍ على صحةِ ذلك. وفي المقابل؛ نشرتْ جامعةُ (West Indies)الهنديةُ أنَّ حالاتِ هذه المتلازمة تَحدُثُ على نحوٍ متفرّقٍ؛ لكنَّ القليلَ منها يمكن أنْ يكونَ مرتبطًا بأمراضٍ جهازيةٍ أو أنْ يكونَ موروثًا.

3- العلاجُ:

يُتَّوَجَهُ نحوَ علاجِ متلازمةِ الأظافرِ الصفراءَ بالاعتمادِ على الأعراضِ المشاهَدةِ في كلِّ فردٍ، ومن الممكن أن يتضمّن العلاجُ مضاداتٍ حيويةٍ للأخماجِ التنفسيةِ المتكررة، ويمكن أن تتحسّن الأظافرُ المصفرَّةُ وسيّئةُ التشكل دونَ علاجٍ، علمًا أنَّه من الممكنِ استخدامُ فيتامين E في علاجِ تغيراتِ الأظافر؛ لكنْ قد تكونُ هذه التغيراتُ دائمةً في بعضِ الحالات.
كذلكَ قدِ استُخدِمَتِ الستيروئيداتُ القشريةُ مثلُ(الكورتيزون) في معالجةِ بعضِ حالاتِ هذه المتلازمة. وأخيرًا؛ يمكنُ اللجوءُ إلى التدابير الجراحية لعلاجِ المشكلاتِ التنفسيةِ مثل انصبابِ الجنب.

4- الاختلاطاتُ:

بحَسَبِ ما نشرَته (Dermatology Online Journal)المختصَّةُ بالأمراضِ الجلدية؛ نجدُ أنَّ تظاهراتِ (YNS) تمتدُّ لتشملَ انصبابَ الجنبِ، واستجابةً قصبيّةً فائقة، وتوّسعَ قصباتٍ، والتهابَ قصباتٍ مزمن، والتهابَ جيوبٍ مزمن، ووذمات؛ إذ تكونُ أكثرَ شيوعاً في الطرفِ السفليّ.
مع التأكيدِ على أنَّ معظمَ الحالاتِ التي رُصدَتْ كانت مجهولةَ السبب؛ لكنْ مع ذلك وُصفت هذه المتلازمةُ أنَّها مرتبطةٌ بالخباثاتِ؛ إضافةً إلى أنَّه قدْ رُصدَتْ حالاتٌ عائلية.

أما الآن فنترككم مع جدولٍ يبينُ أهمَّ التواتراتِ المتعلقةُ بمتلازمةِ الأظافرِ الصفراء بحسَبِ ما نشرته (PMC)المكتبةُ المحلّيةُ للطب في الولايات المتحدة:


ثورةٌ علاجيّة ضد الآفات الفموية
#الطب >>>> #طب_الأسنان


يُصابُ مرضى كثيرون -من فئاتٍ عمريةٍ مختلفةٍ ومن كلا الجنسَين- بآفاتٍ فمويةٍ مزعجةٍ نتيجةً لأسبابٍ لا مجال لحصرِها وعلى رأسها التهابُ الفم القُلاعي -أو ما يُعرف بالقُلاع- والحزاز المُسطَّح الفموي .

استُخدِمت المضامضُ الفمويةُ المطهرةُ أو الكريمات أو المراهم بوصفها علاجًا أساسيًّا لهاتَين الآفتَين حتى الأمسِ القريبِ، وافتقرَ ذلك إلى الفعالية المناسبة لعدم فهم العامل المُمرِض في كليهما، وقد اعتُمِد على ستيروئيداتٍ معدِّلةٍ للمناعة -لتقليل الالتهاب والألم المرافقَين لهما- وفقَ أحدَ الطريقين الآتيين:
أ – جهازيٍّ: وهو على الرغم من فعاليّته؛ فإنّه يؤدِّي بسرعةٍ إلى آثارٍ جانبيةٍ غير مقبولة تقودُ إلى وقف العلاج.
ب – موضعي: عن طريق غسول الفم أو المواد الهلامية.

تُعَدُّ طرائقُ التطبيق الموضعي السابقة دون المستوى المطلوب نظرًا للتدفُّق المستمر للُّعابِ والضغط الميكانيكي داخل التجويف الفموي، الذي يؤدي إلى انحلال المادة الفعالة للدواء في اللُّعاب، ومن ثمَّ فتراتُ تعرُّضٍ أقصرَ للمادة الفعالة مع الآفات وفقدانِ قيمتها المرجوَّة.

ومن هنا جاءت الفكرة لباحثِين متعاونين؛ من جامعة شيفيلد (بريطانيا) وشركة (Dermtreat A/S) الدانماركية؛ بإبقاءِ الدواء فتراتِ تعرُّضٍ أطولَ مع الآفات المرضية للحصول على نتائج أفضل. وبدأتِ الفكرةُ بالتَّطوُّرِ في بداية عام 2013 على يدِ الباحث (Jens Hansen) من جامعةِ (sheffield) البريطانية بالتعاونِ مع باحثين آخرين؛ لتُبصِرَ النُّورَ عام 2014 بتجاربَ مخبريةٍ ناجحةٍ لاقت استحسانًا كبيرًا من كثيرٍ من الباحثين المشهورين.

أُجريَت التَّجاربُ السريريةُ الأوَّليةُ على عددٍ من المتطوّعين عام 2015، وكانت الشركة (Dermtreat A/S) قد صرّحت أنّها ستُخضعُ الرُّقعة (Rivelin Clobetasol) لاختبارِ تحمُّلٍ قبل بدء المرحلة الثانية من الدراسة السريرية في منتصف هذا العام 2018 على المرضى المُصابين بأمراضِ الغشاءِ المخاطي المؤلمة.

أُنتِجَت الرُّقَع البلمرية القابلة للالتصاق على الغشاء المخاطي (Polymeric mucoadhesiva patches) وعُدِّلَت خصائصُها الفيزيائية وسُميَّتُها الخلوية قبل إجراء دراسة على الإنسان لتقييم بقائها وتقبُّلها وفائدتها، وأظهرت النتائج قدرةَ الرُّقَع على الالتصاق المديد بالغشاء المخاطي دون إحداثِ ضررٍ نسيجي، وتحرير الجرعة العلاجية المناسبة من المادَّة الدوائية في الأوقات المحددة.

يقولُ الدكتور (Craig Murdoch) المؤلِّفُ الرئيسيُّ للبحث "شعرَ المرضى المُختبِرين للرُّقَع براحةٍ كبيرةٍ لدى استخدامِها، وفرحوا كثيرًا بامتداد زمن التصاقها والذي يجعلها فعَّالةَ ونافعةً".


كتب تهتم بصحتك مهمة وجديدة 📚👆




اصنع صحتك واستثمر حياتك - جوهرة طه




عزز طاقتك - ادعم جسمك وعقلك بالهرمونات الطبيعية المضادة للشيخوخة - كابوت,ساندرا




هل تريد الانقاص من وزنك و لكنك متعلق بالطعام كيف تتحرر و تفوز - كابوت,ساندرا - بيركنز,ويندي



Показано 20 последних публикаций.

6 532

подписчиков
Статистика канала