حين يوفقك الله إلى جمع قلبك عند هذه السورة العظيمة :{سورة البقرة}؛
فلتبشر بأنه سيفتح لك من حسن الإجابة وأنوار البركة ونسمات الفرج مايفتح وحين تلحق البلاء الذي حل بك بهذه القوة الكامنة،وتقاوم بها أدخنة هذه الحياة فقد اختصرت على نفسك الكثير من متاهات الطريق ، وعثرات المسير.
فلتبشر بأنه سيفتح لك من حسن الإجابة وأنوار البركة ونسمات الفرج مايفتح وحين تلحق البلاء الذي حل بك بهذه القوة الكامنة،وتقاوم بها أدخنة هذه الحياة فقد اختصرت على نفسك الكثير من متاهات الطريق ، وعثرات المسير.