أنا حاليًا يلي نشوف فيه مُش شرقاوي وغرباوي وجنوبي، يلي نشوف فيه _أنا ليبي وكلنا خوت ليبيين وكلنا واحد_ مهما صار بينا في الأزمات والمِحن ما لنا غير بعضنا كتف ننسدوا عليه وما نتحملوا في بعضنا دقة الشوكة بالرغم مِن الاختلافات، وعلى قولت المثل "الدم عمره ما قعد اميه"
كيف أهلنا في الغرب يد وحدة عشان يساعدوا أهلنا في الشرق بكل شيء يملكوه وحتى بأقل الأشياء...
ريت الدعوات والناس يلي مُش قادرة ترقد وبالها غادي عندهم
نحن مُش مجرد شعب، نحن خيرة الخوت في بعضهم وقت طيحت واحد منهم...