وهذه مقدمات الجماع لها حالان :
الأولى : أن يكون متعاطيها آمنا الشهوة على نفسه قادرا على لجمها فحاله كحال النبي صلى الله عليه وسلم كان يقبل نساءه
وقالت عائشة رضي الله عنها؛ وكان املككم لاربه يعني لحاجته.
والحاله الثانية : ام تكون حاله لا يقدر على فطم نفسه ولا يامن حتى يتجارى به الأمر ويقع في الجماع فلو باشر أو قبل ولم يقع في الجماع ففعله محرم ولكنه لا يفطر بذلك .
#يتبع
#فقه الصيام
# الصرح السلفي
الأولى : أن يكون متعاطيها آمنا الشهوة على نفسه قادرا على لجمها فحاله كحال النبي صلى الله عليه وسلم كان يقبل نساءه
وقالت عائشة رضي الله عنها؛ وكان املككم لاربه يعني لحاجته.
والحاله الثانية : ام تكون حاله لا يقدر على فطم نفسه ولا يامن حتى يتجارى به الأمر ويقع في الجماع فلو باشر أو قبل ولم يقع في الجماع ففعله محرم ولكنه لا يفطر بذلك .
#يتبع
#فقه الصيام
# الصرح السلفي