كَيف أَكتب بداية للنهاية؟!
كَيف أَصوغ نِهايتي بيدي؟!
كُنتُ طفلة حِينها لم أكن أعَلم سوى أَحرف اسمي الخَمسة، كَانت أمُي تُدللني كثيراً فَراشَتُها أنا!
ابنة أمُي الطَمُوحة، نَسجتُ بِدايتي بِيدي الصَغِيرة تِلك، لَكِن نِهَايتها لم تَكن بيدي
لم أكَن أعلم أن الحَياة مَسرحية، لم أكَن أجيد الضَحك مِثلهم، كنتُ بَريئة أكثر!
والآن أحُاول أن أكَتب بِداية للنهاية
حَسناً
عَن أي نهاية سَأتحدث؟!
عَن تلكَ النهاية التي صَعفتني والتي جعلت مِني أنثى بِنكهةِ الموت
أو عَن تلكَ النِهاية التي وَهبتني الأَرق والخِذلان
أو عَن تِلكَ النِهاية التِي جَعلتني لا أبَالي
أيُّ نِهاية يَجب أنهيها مجدداً؟!
مَهلاً أتَظن أن النِهايات تُنهيني!
أنا لم أخُلق لِتَهَزمني العَثرات
أنا لم أخُلق لأِقف عِند أول فَاصلة في حَياتي
فَلِينتهي الكُون، ولتَنتهي الحَياة أنا لا أُبالي
تِلكَ النِهايات البائسة سَتصنعكَ
فَليتنهي الحِوار ولتُسدل السِتار ولِتَنتهي النِهاية!.
كَيف أَصوغ نِهايتي بيدي؟!
كُنتُ طفلة حِينها لم أكن أعَلم سوى أَحرف اسمي الخَمسة، كَانت أمُي تُدللني كثيراً فَراشَتُها أنا!
ابنة أمُي الطَمُوحة، نَسجتُ بِدايتي بِيدي الصَغِيرة تِلك، لَكِن نِهَايتها لم تَكن بيدي
لم أكَن أعلم أن الحَياة مَسرحية، لم أكَن أجيد الضَحك مِثلهم، كنتُ بَريئة أكثر!
والآن أحُاول أن أكَتب بِداية للنهاية
حَسناً
عَن أي نهاية سَأتحدث؟!
عَن تلكَ النهاية التي صَعفتني والتي جعلت مِني أنثى بِنكهةِ الموت
أو عَن تلكَ النِهاية التي وَهبتني الأَرق والخِذلان
أو عَن تِلكَ النِهاية التِي جَعلتني لا أبَالي
أيُّ نِهاية يَجب أنهيها مجدداً؟!
مَهلاً أتَظن أن النِهايات تُنهيني!
أنا لم أخُلق لِتَهَزمني العَثرات
أنا لم أخُلق لأِقف عِند أول فَاصلة في حَياتي
فَلِينتهي الكُون، ولتَنتهي الحَياة أنا لا أُبالي
تِلكَ النِهايات البائسة سَتصنعكَ
فَليتنهي الحِوار ولتُسدل السِتار ولِتَنتهي النِهاية!.