أهلاً بِكُمُ في مَقهَىٰ الإلحَاد.. إنَّهُ مَقهَىً يَقَعُ عَلَىٰ زاوِيَةِ الشَّابِكَة، يُسْمَحُ فيِهِ بالتَّعبِيرِ عَنْ الآراءِ بِحُرِّيَةٍ، وَتُصَانُ فيِهِ حُرِّيَةُ الفّكرِ، وتَشدُو دَاخِلَهُ مُوسِيقىٰ العقْلِ.. بَيْنَما تُمطِرُ أَيَّامَاً وَأَيَّامَاً..