تراثوي


Гео и язык канала: не указан, не указан
Категория: не указана


"انْظُرْ كَيْفَ نُبَيِّنُ لَهُمُ الْآيَاتِ ثُمَّ انْظُرْ أَنَّىٰ يُؤْفَكُونَ"
للملاحظات: https://TrathAz.Sarahah.com

Связанные каналы  |  Похожие каналы

Гео и язык канала
не указан, не указан
Категория
не указана
Статистика
Фильтр публикаций


صحيح مسلم كِتَابٌ : الْإِيمَانُ بَابٌ : دُعَاءُ النَّبِيِّ لِأُمَّتِهِ وَبُكَاؤُهُ شَفَقَةً عَلَيْهِمْ
202 ( 346 ) (المجلد : 1 الصفحة : 132)
حَدَّثَنِي يُونُسُ بْنُ عَبْدِ الْأَعْلَى الصَّدَفِيُّ ، أَخْبَرَنَا ابْنُ وَهْبٍ ، قَالَ : أَخْبَرَنِي عَمْرُو بْنُ الْحَارِثِ ، أَنَّ بَكْرَ بْنَ سَوَادَةَ حَدَّثَهُ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ جُبَيْرٍ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ : أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تَلَا قَوْلَ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ فِي إِبْرَاهِيمَ : { رَبِّ إِنَّهُنَّ أَضْلَلْنَ كَثِيرًا مِنَ النَّاسِ فَمَنْ تَبِعَنِي فَإِنَّهُ مِنِّي } . الْآيَةَ. وَقَالَ عِيسَى عَلَيْهِ السَّلَامُ : { إِنْ تُعَذِّبْهُمْ فَإِنَّهُمْ عِبَادُكَ وَإِنْ تَغْفِرْ لَهُمْ فَإِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ } ، فَرَفَعَ يَدَيْهِ، وَقَالَ : " اللَّهُمَّ أُمَّتِي أُمَّتِي ". وَبَكَى، فَقَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ : يَا جِبْرِيلُ، اذْهَبْ إِلَى مُحَمَّدٍ، وَرَبُّكَ أَعْلَمُ، فَسَلْهُ مَا يُبْكِيكَ ؟ فَأَتَاهُ جِبْرِيلُ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ، فَسَأَلَهُ، فَأَخْبَرَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِمَا قَالَ، وَهُوَ أَعْلَمُ، فَقَالَ اللَّهُ : يَا جِبْرِيلُ، اذْهَبْ إِلَى مُحَمَّدٍ، فَقُلْ : إِنَّا سَنُرْضِيكَ فِي أُمَّتِكَ، وَلَا نَسُوءُكَ.


وإذا قُدِّر أن في الحنبلية أو غيرهم من طوائف أهل السنة من قال أقوالا باطلة، لم يبطل مذهب أهل السنة والجماعة ببطلان ذلك بل يرد على من قال ذلك الباطل وتنصر السنة بالدلائل.
ابن تيمية


تتمة للتعقيب تلحقها تتمة أخرى بإذن الله:
قال أبو القاسم السهيلي ( ت ٥٨١ ) تلميذ القاضي ابن العربي الأشعري: ‏أما اليد فهي عندي في أصل الوضع كالمصدر، عبارة عن صفة لموصوف.
‏ألا ترى قول الشاعر:
‏يَدَيْتُ على ابنِ حَسْحاسِ بنِ وَهبٍ ... بأَسْفَلِ ذِي الجِذاةِ يَدَ الكَريمِ
‏فيديت: فعل مأخوذ من مصدر لا محالة والمصدر صفة لموصوف، ولذلك مدح سبحانه بالأيدي مقرونة مع الأبصار في قوله تعالى:
‏(الأيدي والأبصار) .
‏ولم يمدحهم بالجوارح لأن المدح لا يتعلق إلا بالصفات لا بالجواهر.
‏وإذا ثبت هذا فصح قول أبي الحسن الأشعري: أن (اليد) من قوله:
‏(وخلق آدم بيده) ، ومن قوله تعالى: (لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ) ، صفة ورد بها الشرع، ولم يقل إنها في معنى القدرة كما قال المتأخرون من أصحابه، ولا في معنى (النعمة) ، ولا قطع بشيء من التأويلات تحرزاً منه لمخالفة السلف، وقطع بأنها صفة تحرزاً منه عن مذاهب أهل التشبيه والتجسيم.
‏فإن قيل: وكيف خوطبوا بما لا يفهمون ولا يستعملون، إذ اليد بمعنى الصفة لا يفهم معناه؟
‏قلنا: ليس الأمر كذلك، بل كان معناها مفهوماً عند القوم الذين نزل القرآن بلغتهم، ولذلك لم يستفت أحد من المؤمنين رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عن معناها، ولا خاف على نفسه توهم التشبيه، ولا احتاج مع فهمه إلى شرح وتنبيه.
‏وكذلك الكفار لو كانت اليد عندهم لا تعقل إلا في الجارحة لتعلقوا بها في دعوى التناقض واحتجوا بها على الرسول، ولقالوا: زعمت أنه ليس كمثله شيء ثم تخبر أن له يداً كأيدينا، وعينا كأعيننا؟
‏ولما لم ينقل ذلك عن مؤمن ولا كافر علم أن الأمر كان فيها عندهم جلياً لا خفياً، وأنها صفة سميت الجارحة بها مجازاً، ثم استمر المجاز فيها حتى نسيت الحقيقة. ورب مجاز كثر واستعمل حتى نسي أصله وتركته حقيقته.
‏والذي يلوح في معنى هذه الصفة أنها قريب من معنى القدرة، إلا أنها أخص منها معنى، والقدرة أعم، كالمحبة مع الإرادة والمشيئة، فكل شيء أحبه الله فقد أراده، وليس كل شيء أراده أحبه، وكذلك كل شيء حادث فهو واقع بالقدرة وليس كل واقع بالقدرة واقعاً باليد، (فاليد) أخص معنى من القدرة، ولذلك كان فيها تشريف لآدم عليه السلام.
فتأمل تقريره أن معنى هذه الصفة مفهوم وتصحيحه مذهب الأشعري بناء على هذا ولو كان يعد الأشعري مفوضا لما بنى تصحيح مذهبه على تقرير العلم بمعنى هذه الصفة.


سنن ابن ماجه كِتَابُ الْفِتَنِ بابٌ : ذَهَابُ الْقُرْآنِ وَالْعِلْمِ
4049 (المجلد : 5 الصفحة : 510)
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ ، قَالَ : حَدَّثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ ، عَنْ أَبِي مَالِكٍ الْأَشْجَعِيِّ ، عَنْ رِبْعِيِّ بْنِ حِرَاشٍ ، عَنْ حُذَيْفَةَ بْنِ الْيَمَانِ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " يَدْرُسُ الْإِسْلَامُ كَمَا يَدْرُسُ وَشْيُ الثَّوْبِ، حَتَّى لَا يُدْرَى مَا صِيَامٌ، وَلَا صَلَاةٌ، وَلَا نُسُكٌ، وَلَا صَدَقَةٌ، وَلَيُسْرَى عَلَى كِتَابِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ فِي لَيْلَةٍ، فَلَا يَبْقَى فِي الْأَرْضِ مِنْهُ آيَةٌ، وَتَبْقَى طَوَائِفُ مِنَ النَّاسِ ؛ الشَّيْخُ الْكَبِيرُ وَالْعَجُوزُ يَقُولُونَ : أَدْرَكْنَا آبَاءَنَا عَلَى هَذِهِ الْكَلِمَةِ : لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ، فَنَحْنُ نَقُولُهَا ". فَقَالَ لَهُ صِلَةُ : مَا تُغْنِي عَنْهُمْ : لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ، وَهُمْ لَا يَدْرُونَ مَا صَلَاةٌ، وَلَا صِيَامٌ، وَلَا نُسُكٌ، وَلَا صَدَقَةٌ ؟ فَأَعْرَضَ عَنْهُ حُذَيْفَةُ، ثُمَّ رَدَّهَا عَلَيْهِ ثَلَاثًا، كُلُّ ذَلِكَ يُعْرِضُ عَنْهُ حُذَيْفَةُ، ثُمَّ أَقْبَلَ عَلَيْهِ فِي الثَّالِثَةِ، فَقَالَ : يَا صِلَةُ، تُنْجِيهِمْ مِنَ النَّارِ. ثَلَاثًا


كانت البلية العظمى والرّزية الكبرى قلة العلماء وتقاعدهم عن نصر الحق، ما بين خوَّار يخاف الناس أشد من خوف الله، وجبّار يرغب في الشهرة والسمعة والجاه، ومفتون بحب الحطام وخوف الفطام، وآخر وآخر لا نطيل بذكرهم ولا نبالغ الآن في هتك سترهم.
لا جرم اتخذ الناس رؤساء في الدين جهالا، فلم يألوا أنفسهم وغيرهم خبالا، فلا يكاد يُرى لهم رادع، ولا لأنوفهم جادع، بل ولا قادع.
إذا غاب ملاح السفينة وارتمت
بها الريح يوما دبرتها الضفادع
وخلا الجو للملحدين وأعداء الدين، فبالغوا في العيْث والعبث، ودفنوا المحض، ونشروا الخبث، وكان ما كان، والله المستعان.
المعلمي ( ت ١٣٨٦ هـ )


قوله تعالى : ( وما أوتيتم من شيء فمتاع الحياة الدنيا وزينتها وما عند الله خير وأبقى أفلا تعقلون )
قالوا : تركنا الدين لئلا تفوتنا الدنيا ، فبين تعالى أن ذلك خطأ عظيم ؛ لأن ما عند الله خير وأبقى ، أما أنه خير فلوجهين:
أحدهما: أن المنافع هناك أعظم .
وثانيهما: أنها خالصة عن الشوائب ، ومنافع الدنيا مشوبة بالمضار بل المضار فيها أكثر ، وأما أنها أبقى فلأنها دائمة غير منقطعة ، ومنافع الدنيا منقطعة ومتى قوبل المتناهي بغير المتناهي كان عدما ، فكيف ونصيب كل أحد بالقياس إلى منافع الدنيا كلها كالذرة بالقياس إلى البحر ؟ فظهر من هذا أن منافع الدنيا لا نسبة لها إلى منافع الآخرة ألبتة ، فكان من الجهل العظيم ترك منافع الآخرة لاستبقاء منافع الدنيا ، ولما نبه سبحانه على ذلك قال : ( أفلا تعقلون ) يعني أن من لا يرجح منافع الآخرة على منافع الدنيا كأنه يكون خارجا عن حد العقل.
الرازي


١-علم اللغة
٢- علم الصرف
٣- علم الاشتقاق
٤- علم النحو
٥- علم المعاني
٦- علم البيان ويتبعهما علم البديع
٧- علم العروض
٨- علم القافية
٩- علم الخط
١٠- قرض الشعر
١١- إنشاء النثر
١٢- المحاضرات ومنه التاريخ.




ضبط أقسام علم العربية


قد يسّر الله تعالى في هذه القضية ( أي المحنة التي جرت له وتسببت في سجنه لكلامه في مسألة شد الرحال لقبور الأنبياء والصالحين ) من أنواع النعمة والحكمة والرحمة ما يكون الذي رأيته قطرة من بحره، ولكني أخرجه بتدريج.
وإذا كَبُر الطلب عظم المطلوب وكَثُر؛ فإن كثيرا منه لم تعرفه النفوس فتشتاق إليه؛ فإن الشوق فرع الشعور، ومن لم يشعر بالشيء لم يشتق إليه.
ابن تيمية


Видео недоступно для предпросмотра
Смотреть в Telegram
" .. فَاقْضِ مَا أَنتَ قَاضٍ ۖ إِنَّمَا تَقْضِي هَٰذِهِ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا .. "


فمسائل النزاع إما أن لا يكون فيها جهاد بل جدال وبيان وحجة وبرهان وهذا جهاد باللسان، وإما أن يكون فيها جهاد فيكون لمن خالف السنة والرسول لا من اتبع الكتاب والسنة وما كان عليه سلف الأمة. وحينئذ فعلى كل تقدير قد تبين أن المعترض وأمثاله -من أهل البدع والضلال والكذب والجهل وتبديل الدين وتغيير شريعة خاتم الرسل- هم أولى بأن يجاهدوا باليد واللسان بحسب الإمكان، وإنهم -فيما استحلوه من جهاد أهل العلم والسنة- من جنس الخوارج المارقين، بل هم شر من أولئك، فإن أولئك لم يكونوا يدعون إلى الشرك ومعصية الرسول، وظنهم أنهم ينصرونهم ظن باطل لا ينفعهم كظن النصارى أنهم ينصرون المسيح ورسل الله وقد {اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أربابًا من دون الله والمسيح ابن مريم وما أمروا إلا ليعبدوا إلهًا واحدًا لا إله إلا هو سبحانه عما يشركون}.
ابن تيمية


إذا تُنبه لهذا فينبغي حال البحث في هذه المسائل العناية بهذا الأصل وأن لا يستغرق في التفريعات مع إغفال أصلها، وكذلك إذا أريد بحث مذاهب السابقين في هذه المسائل فينبغي العناية في جواب سؤال ما العبادة عندهم ؟
وهذا يعرف إما بتعريفهم المباشر لها أو بمعرفة ما يتحقق به الشرك في العبادة عندهم.
ومثال الأول قول القاضي عبد الجبار المعتزلي:
‏العبادة هي ضرب من الخضوع والتذلل للمعبود بأفعال مخصوصة.
ومثال الثاني قول الدهلوي:
‏الشرك بالله سبحانه في العبادة حدّه: تعظيم لغير الله يقصد به الزلفى من الله تعالى أو النجاة في الدار الآخرة.
‏وقد يكون الكلام لا ذكر لحد فيه لكن يستنبط منه مذهب العالم في المسألة بأن يعرف منه مثلا أنه لا يعتبر في معنى العبادة لزوم حصول اعتقاد استقلال في تأثير أو نحو ذلك، ومثال هذا قول الفخر الرازي:
ثم بيّن تعالى أن الرسول - عليه السلام - ، إذا سألهم عن مدبر هذه الأحوال فسيقولون : إنه الله سبحانه وتعالى ، وهذا يدل على أن المخاطبين بهذا الكلام كانوا يعرفون الله ويقرون به ، وهم الذين قالوا في عبادتهم للأصنام : إنها تقربنا إلى الله زلفى ، وإنهم شفعاؤنا عند الله ، وكانوا يعلمون أن هذه الأصنام لا تنفع ولا تضر ، فعند ذلك قال لرسوله - عليه السلام ( فقل أفلا تتقون) يعني أفلا تتقون أن تجعلوا هذه الأوثان شركاء لله في المعبودية ، مع اعترافكم بأن كل الخيرات في الدنيا والآخرة إنما تحصل من رحمة الله وإحسانه ، واعترافكم بأن هذه الأوثان لا تنفع ولا تضر ألبتة.




فكل من جهل بالحكم الشرعي لأجل أنه مفرط ومقصر في تعلم دينه فهو غير معذور، سواء كان حديث عهد بكفر أو عاش في بلاد بعيدة عن ديار المسلمين أو لم يكن كذلك.
سلطان العميري


Репост из: قناة هَنَــــاء الماضي
-ارتياض العلوم ص١٨٨


Репост из: قناة هَنَــــاء الماضي
-ارتياض العلوم ص٥٧


Репост из: قناة هَنَــــاء الماضي
-ارتياض العلوم ص٢٥


‏ذكر السهيلي من آداب المناظرة: ألا يكون صياحا ... ولا مقبلا بوجهه إلى من لا يتكلم معه من العوام، ولا يستشهد على صحة قوله "بشهادة العوام".



Показано 20 последних публикаций.

2 312

подписчиков
Статистика канала