" كان للشيخ أبي بكر بن اللباد رحمه الله امرأة سليطة اللسان تؤذيه بلسانها ،
حتى قالت له يوماً : كلاما بذيئًا .
فقال له أصحابه : طلقها ونحن نؤدي حقَها .
فقال : أخشى إن طلقتُها أن يبتلى بها مسلم، ولعل الله دفع عني بمُقاساتها بلاءً عظيماً ، ولقد حفظتُها في والدها، فإني خطبتُ إلى جماعةٍ فردّوني، وزوّجني هو. وكان يفعل معي جميلاً ، أفتكون مكافأته طلاق ابنته "
المدارك للقاضي عياض ٥ / ٢٨٩.
حتى قالت له يوماً : كلاما بذيئًا .
فقال له أصحابه : طلقها ونحن نؤدي حقَها .
فقال : أخشى إن طلقتُها أن يبتلى بها مسلم، ولعل الله دفع عني بمُقاساتها بلاءً عظيماً ، ولقد حفظتُها في والدها، فإني خطبتُ إلى جماعةٍ فردّوني، وزوّجني هو. وكان يفعل معي جميلاً ، أفتكون مكافأته طلاق ابنته "
المدارك للقاضي عياض ٥ / ٢٨٩.