يُسعدني جدّا تَصاعد عدد صفحات الفيسبوك وقنوات التلغرام المُحاربة للفكر النِّسويّ بكلّ تجلياتِه، والداعِية للفَضيلة والعفاف بكلّ أبعادهما.
ولكن أودّ التنيه لنقطة مهمة قد يغفل عنها البعض سهوًا، لأنَّ لسان الحال يوجِب ذلك وهي: الحَرص على نشر كلّ ما يرضي اللّٰه والترفع على نشر صور المتبرجات والسافرات ومقاطع الموسيقى حتَّى وإن تطلب الأمر تعليقًا أو تعقيبًا، فلنكتفي بالكلام عن الحادثة بالتلميح أو بتغطية الوجوه والأجسام.
بذلك نكون بتوفيق من اللّٰه جَمعنا بين الخيرين؛ نشر الخير واجتِناب المُحرمات.
ولكن أودّ التنيه لنقطة مهمة قد يغفل عنها البعض سهوًا، لأنَّ لسان الحال يوجِب ذلك وهي: الحَرص على نشر كلّ ما يرضي اللّٰه والترفع على نشر صور المتبرجات والسافرات ومقاطع الموسيقى حتَّى وإن تطلب الأمر تعليقًا أو تعقيبًا، فلنكتفي بالكلام عن الحادثة بالتلميح أو بتغطية الوجوه والأجسام.
بذلك نكون بتوفيق من اللّٰه جَمعنا بين الخيرين؛ نشر الخير واجتِناب المُحرمات.