✍ قَالَ فَضِيلَةُ الشَّيْخِ الدُّكْتُورِ مُحَمَّد بن سَعِيد رَسلَان -حَفِظَهُ اللهُ تَعَالَى-:
" وَقَارِىء كُتُبِ السَّلَفِ الَّتِي صُنِّفَتْ فِي الْعَقِيدَةِ يَجِدُهَا تَدُورُ حَوْلَ أُصُولٍ رَئِيسَةٍ، مِنْهَا:
بَيَانُ العَقِيدَةِ الصَّحِيحَةِ، وَأَهَمِّيَّةُ السُّنَّةِ والاِتِّبَاعِ، والتَّمَسُّكُ بِمَنْهَجِ السَّلَفِ الصَّالِحِ، وَتَرْكُ المُحْدَثَاتِ، وَالتَّحْذِيرُ مِنَ البِدََعِ وَأَهْلِهَا، وَلُزُومُ الجَمَاعَةِ، وَعَدَمُ الخُرُوجِ عَلَى وُلَاةِ الأُمُورِ "
📚المَصْدَرُ: شَرْحُ أُصُولِ السُّنَّةِ [ ص82 ].
" وَقَارِىء كُتُبِ السَّلَفِ الَّتِي صُنِّفَتْ فِي الْعَقِيدَةِ يَجِدُهَا تَدُورُ حَوْلَ أُصُولٍ رَئِيسَةٍ، مِنْهَا:
بَيَانُ العَقِيدَةِ الصَّحِيحَةِ، وَأَهَمِّيَّةُ السُّنَّةِ والاِتِّبَاعِ، والتَّمَسُّكُ بِمَنْهَجِ السَّلَفِ الصَّالِحِ، وَتَرْكُ المُحْدَثَاتِ، وَالتَّحْذِيرُ مِنَ البِدََعِ وَأَهْلِهَا، وَلُزُومُ الجَمَاعَةِ، وَعَدَمُ الخُرُوجِ عَلَى وُلَاةِ الأُمُورِ "
📚المَصْدَرُ: شَرْحُ أُصُولِ السُّنَّةِ [ ص82 ].