✿
من الناس من لا يصلح له الأفضل ، بل يكون فعله للمفضول أنفع ؛ كمن ينتفع بالدعاء دون الذكر ، أو بالذكر دون القراءة ، أو بالقراءة دون صلاة التطوع .. فالعبادة التي ينتفع بها فيحضر لها قلبه ، ويرغب فيها ويحبها أفضل من عبادة يفعلها مع الغفلة وعدم الرغبة .
[ مجموع فتاوى ابن تيمية ٢٢ / ٢٠٥ ]
من الناس من لا يصلح له الأفضل ، بل يكون فعله للمفضول أنفع ؛ كمن ينتفع بالدعاء دون الذكر ، أو بالذكر دون القراءة ، أو بالقراءة دون صلاة التطوع .. فالعبادة التي ينتفع بها فيحضر لها قلبه ، ويرغب فيها ويحبها أفضل من عبادة يفعلها مع الغفلة وعدم الرغبة .
[ مجموع فتاوى ابن تيمية ٢٢ / ٢٠٥ ]