أكانَ ذنبِي عَظيمًا للدرجَة التِي تَحرِمُني فِيها مِن دُفئ حُضنَك؟
أنتَ الذِي عَاهدتَنِي بِالبقاءُ حَتى فِي الصِعابِ
مَا لِي أراكَ تَخلُف وعدَك لِيبقى فَقيدُكَ وحيِدًا لا يَرى شَيء سِوا السَراب
أكَان ذنبِي عظيمًا أم إنهُ مَكتوبًا عَليَّ الهَلاكُ أنا الذي لا رغبةٌ لِي سِواك.