"أعتذر للأشخاص الذين كان علي أن أشتمهم، ولم أفعل
الذين كان يفترض أن أحبهم، ولم أستطع
لمن كنت أريد مصافحتهم، ولم أصل
الذين كانوا أمامي بعد سنين من لقائهم، ولم أعرفهم
الذين حفظت وجوههم وضيعت أسماؤهم
لكل من هرب إلي، وهربت عنه
لمن رأى في صديقًا، ورأيته أبعد
للأشخاص الذين اضطروا لكراهيتي، دون أن أقصد
الذين انتظروني طويلًا، ولم أسر إليهم
الذين وصلتهم قبل أن ينتظروني..
لكل من كون ذاكرتي، ونسيته
أولئك الذين علموني كيف أكتب اسمي، ومحوتهم
للمجهولين في غرف الذاكرة، يتلمسهم عماي..
الذين شاركوني الغرق، وانفردت بالنجاة
الذين أحبهم جدًّا، ودائمًا، أبدو كمن يحبهم أقل.."
الذين كان يفترض أن أحبهم، ولم أستطع
لمن كنت أريد مصافحتهم، ولم أصل
الذين كانوا أمامي بعد سنين من لقائهم، ولم أعرفهم
الذين حفظت وجوههم وضيعت أسماؤهم
لكل من هرب إلي، وهربت عنه
لمن رأى في صديقًا، ورأيته أبعد
للأشخاص الذين اضطروا لكراهيتي، دون أن أقصد
الذين انتظروني طويلًا، ولم أسر إليهم
الذين وصلتهم قبل أن ينتظروني..
لكل من كون ذاكرتي، ونسيته
أولئك الذين علموني كيف أكتب اسمي، ومحوتهم
للمجهولين في غرف الذاكرة، يتلمسهم عماي..
الذين شاركوني الغرق، وانفردت بالنجاة
الذين أحبهم جدًّا، ودائمًا، أبدو كمن يحبهم أقل.."