مرحبـاً
مشوقتي التـي
رحلـتّ رحيـلٌ
تام لا عـوده له
رحلتِ ولم تعد أُريـد
أن أُخبـرك أصبحـتُ
أكتب الغـزل
لغيرك لكني أقصدك
أصبحت عينايّ
تُحدق في عيناها لكني أتخيلك
أنـتِ,وأصابعـي ذاتُـها
التي إنسابت بين شعـرُكِ
أصحبت تنساب بين شعرُهـا
حتى كلمـة أحبك
حينما أقولها لها
أرجو أن تكوني قريبة كي تسمعينها
حيث تنافر الأحرف,
حيث الرحيل الأزلي
,حيث الحُب!.